معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوماحداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة
قصة حياة القتيلة الأميركية داخل مولات أبو ظبي , صور القتيلة الأميركية نشر موقع" العربية نت" تقريرا أعده كمال قبيسي حول المعلمة الأمريكية والتي قتلت على داخل مول
قصة حياة القتيلة الأميركية داخل مولات أبو ظبي , صور القتيلة الأميركية
قصة حياة القتيلة الأميركية داخل مولات أبو ظبي , صور القتيلة الأميركية
نشر موقع" العربية نت" تقريرا أعده كمال قبيسي حول المعلمة الأمريكية والتي قتلت على داخل مول الريم بأبوظبي.يقول معد الخبر: المدرّسة الأميركية التي قتلت الاثنين في أبوظبي، هي أصلا من هنغاريا، حيث ولدت باسم إيبوليا بالاسي قبل 47 سنة، وهي مطلقة من زوجها الأميركي بول ريان، الأكبر منها سنا بعام، والمقيم حاليا في مدينة دنفر بولاية كولورادو، ولها منه توأم عمره 11 سنة، هما آدم وتيميا.
ويشير القبيسي إلى أن ايبوليا بالاسي ريان كانت تقيم مع طفليها في شقة على البحر بجزيرة الريم، القريبة أقل من كيلومتر عن وسط العاصمة الإماراتية، وداخل مرحاض في "مول" بالجزيرة تشاجرت على ما يبدو مع امرأة عاجلتها بطعنات عدة من سكين طرازه قاتل سريعا، واعتقلتها الشرطة أمس الأربعاء، من دون أن تكشف عن اسمها، حفاظا على سرية التحقيق، فيما عقد وزير الداخلية الإماراتي، الشيخ سيف بن زايد، مؤتمرا صحافيا الخميس أعلن فيه أن جنسيتها إماراتية.
بعض هذه المعلومات عن ايبوليا وارد بحساب لها في "فيسبوك" تضمن منذ أمس معلومات عنها إضافية كتبها فيه أصدقاء لها في الحساب بحسب ما نقله موقع العربية نت أنها كانت معلمة في "حضانة الأولى" للأطفال، بعيدة 35 دقيقة بالسيارة عن وسط أبوظبي، التي كان أحد دوافعها للإقامة والعمل فيها "هو اهتمامي بتعلم اللغات" طبقا لما كتبت في "فيسبوك" كتعريف عن نفسها، علما أنها ملمة بالهنغارية والرومانية، بسبب إقامتها لسنوات في رومانيا، إضافة للإنجليزية طبعا.
وليس من المعروف للآن سبب الشجار الذي حدث بينها وبين قاتلتها، على افتراض أن شجارا حدث بالفعل، لأن هناك شكوكا أبداها أصدقاء المدرسة، وعددهم 227 في فيسبوك، من أن قاتلتها تخفت بنقاب وتعمدت قتلها بعد ساعة ونصف الساعة من دخولها.
صوت من المرحاض: "أجلس وإلا قتلتك"
ويعزز نظرية القتل المتعمد أن طاعنتها بالسكين دخلت إلى "المول" قبل ارتكابها للجريمة، مغطاة اليدين بقفازين، ومسلحة بسكين جزار مسبقا، وبها "سددت بين 5 و6 طعنات" على حد ما ذكرت برناديت رويتزو، وهي مديرة مطعم "بريوش" القريب من مكان الجريمة، ناقلة هذه المعلومة عن في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اليوم الخميس، وسمعتها مما تهامس به آخرون كانوا بالجوار، وهذا العدد من الطعنات دليل واضح على أن النية كانت القتل، لا مجرد إيذاء بسكين نتيجة شجار عابر.
وهناك عاملة فيتنامية بمطعم آخر في "المول" اسمها فايثي كوك، وكانت داخل "بوكس" مجاور في المرحاض للآخر الذي قتلت بداخله المدرسة الأميركية، وذكرت أنها سمعت واحدة من المتشاجرتين تهدد الأخرى وتقول لها "أجلسي والا قتلتك" مضيفة أن احداهما "حاولت الاتصال عبر هاتفها".
أما الزوج السابق للقتيلة، والذي كانت تقيم معه ايبوليا ريان في مدينة دنفر قبل الطلاق، فربما وصل اليوم الخميس الى أبوظبي، ليكون الى جانب ابنيه التوأم منها، وليرافق التحقيق بمجريات جريمة نالت عنها الشرطة الإماراتية الإعجاب الدولي لكشفها مرتكبتها بسرعة فائقة، أو ربما مرتكبيها المخططين مسبقا للقيام بها.
إضافة رد
قصة حياة القتيلة الأميركية داخل مولات أبو ظبي , صور القتيلة الأميركية 
إقتباس
