فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

المواضيع الإسلامية قسم يهتم بالدين الإسلامي على منهج أهل السنة والجماعة ويمنع إهانة بقية المذاهب

ايات قرآنية عن الكلاب , عدد مرات ذكر الكلب في القرآن

ايات من القران عن الكلاب ذكر الكلب في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع ذكر كوسيلة للصيد في الآية الرابعة من سورة المائدة في

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
نجم الإبداع الفضائي

 

افتراضي ايات قرآنية عن الكلاب , عدد مرات ذكر الكلب في القرآن

ايات من القران عن الكلاب
ذكر الكلب في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع
ايات قرآنية عن الكلاب , عدد مرات ذكر الكلب في القرآن



ذكر كوسيلة للصيد في الآية الرابعة من سورة المائدة في قول الله جل شأنه
«يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ».


ومعنى هذا الجواب أن الله تعالى لم يحرِّم على المؤمنين شيئاً من الطيبات، وإنما حرَّم عليهم الخبائث وحدها، وأضاف إلى ما هو حلال نوعاً آخر هو أَكْلُ ما وقع صيدُه بواسطة الكلاب المعلَّمة التي أُدِّبَتْ وعُلِّمَتْ الاصطياد لصاحبها، والكلب لا يَصير مُعَلَّماً إلا عند أمور، وهي: إذا أُرسل استرسل، وإذا أَخذ حَبس ولا يأكل، وإذا دعاه أجابه، وإذا أراده لم يَفرَّ منه، فإذا فعل ذلك مرَّاتٍ فهو مُعلَّم، أي أن تعليم الحيوان يكون بترك ما يألفه ويعتاده، وعادةُ الكلب السَّلْبُ والنَّهْبُ، فإذا ترك الأكل مرّات عُرِف أنه تعلَّم.


وإنما يكون الصَّيْد صيْداً حلالاً إذا أَخذ الكلبُ الصيدَ وأمسكه حتى يجيئ إليه صاحبه، وكان الصائد قد ذكر اسم الله عند إرساله للصيد، وقد قال صلى الله عليه وسلم لعَدِيِّ بن حاتم رضي الله عنه: «إذا أرسلتَ كلبك المعلَّم وذكرتَ اسم الله فكُلْ» متفق عليه.
ففي الآية دليل على جواز اتخاذ الكلاب واقتنائها للصَّيْد، وثَبَتَ ذلك في السُّنَّة الشريفة، وزادت السُّنَّة الحرْثَ والماشيةَ، فعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَن اقتنى كلباً إلا كلبَ صيدٍ أو ماشية نقص من أجره كل يوم قيراطان» أخرجه البخاري ومسلم.


وفي الموضع الثاني ذُكِر الكلب في القرآن الكريم كأحد الحيوانات ذات السُّلوك الطبيعي والسِّمات الجسدية المميزة، وذلك في الآيتين السادسة والسبعين والسابعة والسبعين بعد المائة من سورة الأعراف في قول الله جلَّ شأنه


«وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ*َ ولَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ».





قال القتيبي: كل شيء يلهث فإنما يلهث من إعياء وعطش، إلا الكلب فإنه يلهث في حال الكلال وحال الراحة، وحال المرض وحال الصحة، وحال الري وحال العطش، فضربه الله مثلاً لمن كذَّب بآياته، فقال: إن وعظته ضَلَّ وإن تركته ضَلَّ، فهو كالكلب إن تركته لهث وإن طردته لهث، كقوله تعالى: «سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ»، وقوله تعالى: «وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَتَّبِعُوكُمْ سَوَاء عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صَامِتُونَ».
وقيل: من أخلاق الكلب الوقوع بمن لم يخفه على جهة الابتداء بالجفاء، ثم تهدأ طائشته بنيل كل عِوض خسيس، ضربه الله مثلاً للذي قَبِل الرشوة في الدين حتى انسلخ من آيات ربه.


أما الموضع الثالث الذي ذُكِر فيه الكلب في القرآن الكريم كأحد الحيوانات الأليفة التي ترافق الإنسان من خلال قصة الكلب الذي اشتهر برفقتهِ لأصحاب الكهف الذين ذكرهم الله جلَّ شأنه في الآيتين الثامنة عشرة والثانية والعشرين من سورة الكهف، في قوله جلَّ شأنه: «وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ»، وقوله جلَّ شأنه:


«سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِراءً ظاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً».


وكلب أهل الكهف كان لصيد أحدهم أو لزرعه أو غنمه على ما قال مقاتل، وكان اقتناء الكلب جائزاً في وقتهم كما هو عندنا اليوم جائز في شرعنا.
والمعنى أن الكلب الذي كان مع أصحاب الكهف أصابه ما أصابهم من النوم وقت حراسته، فكان باسطاً ذراعيه بالوصيد، أي الباب، أو فنائه، وكما ذكرهم الله ذكر كلبهم، ويقال: كلبٌ بسط يده على وصيد الأولياء فإلى القيامة يقال: «وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ»، ويقال: كما كرَّر ذكرهم، كرر ذكر كلبهم، ويقال: سَعِد الكلبُ حيث كرر الحق سبحانه ذِكرهم وذِكر الكلب معهم على وجه التكرار، ولمَّا ذكرهم عدَّ الكلب في جملتهم.



مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات بوستات نجاح لنفسي فيس بوك عبارات تهنئة عن النجاح تويتر
تفسير الحلم بشخص تحبه وهو لا يعلم
حكم عن ظلم النفس حكم عن الظلم اجمل 50 حكمة عن القهر والظلم
اسماء اولاد اميرية حديثة وجديدة مميزة اسماء اولاد اميرية اسلامية
قصه عن الصدق مميزة هادفة مشوقة للاطفال قصص عن الصدق
بوستات عتاب للزوجة شعر عتاب للزوجة العنيدة عتاب لطيف

الكلمات الدلالية
, , ,

ايات قرآنية عن الكلاب , عدد مرات ذكر الكلب في القرآن


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 09:26.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status