لم أكُن أعلَمُ بأنّ الوردَ مِثلنَا يَحزنُ مثلنا يكبرُ ويَشتاق لم أكُن أعلَمُ بأنّهُ مِثلنَا يَجودُ بِعطره ويعطي وعُوداً بالبقاءِ ثم يَذبُل ..
أنتظرتك كثيراً حتى مللت الإنتظار أنتظرتك حتى ملىء عقلي ب الأفكار أنتظرتك حتى تلاحقت ضربات قلبي وكادت تصل إليك لتخبرك بإنتظاري !! . . مآ قدرت أصبر وجيتك…..
عاد_من_أهوى الي كسيراً فلم ادري اداويه بروحي التي مُزقت من الحنين ام بقلبي الذي جرحَ حين المغيب ام وام ولاكنني تنسيت كالخبلا كل شيء وحضنته وملئتي رئتيَ من عطره وانفاسه وشبعت روحي من روحه وغدوت اقُبل وجنتيه ك المجنونه فانا مجنونته التي تعشق مُعذبها
على أعتاب الذاكرة ربما تموت أمنيات وهي تتسلق جدار الوقت في صراع مع الزمن ولكأني أرى جثث الأحلام تملأ الارصفة.. صهيل حروفي يصدر هذا المساء ضجيجا يلتهم صوته العاصفة فأرى طيفك يتسكع بين الطرقات تارة يعانق وحدتي وتارة يلوح إلى تلك القوارب وهي تغادر خلسة مع آخر الليل
ظننتك حبي فخنت مشاعري قل لي بربك كيف امحي الذاكرة تعبت أخبيء كينونة مذاعري كم قتلت الدمع يافعاً ببواكره تأملت الكواكب ارسمهادفاتري فماهب النسيم والليالي عاكرة تلوح ضواحكها تنبهك وفيهاحالكات نواغري حاضنة للمكائد حاكرة كأنها #سحابة_غيث_تشبهك امطارهاعبرات نواعري بعض ملامح السماء ماكرة
صبري حزين وماات صدر الشجاعه وكثر المكاابر بالهوى لا يغرك هم يحسبون بغيبتك الف ساعه وانا دقايق ساعتي ماا تحرّك
جلَّ خشيتي أن أكون في القضية الخطأ أحمل أرقاماً مغايرة لقضيتك أخشى أن تكون عصافيري غير تلك التي تحررها بالكتابة أخشى لون يداي ،بعد لون تماثيلك.
“أتمنى ألا يُسرق عمري في اللاشيء، ألا أندم أبدًا على خطوات كانت مهمه ولم اتخذها في وقتها، ألا أتمنى أن يعود عُمري حتى أفعل هذا وهذا، الّا اتحسّر بأنني كبرت ولم احقق شيئًا، أرجو أن أجدني بعد سنوات في المكان الصحيح، ومع أشخاص مناسبة:”
همسات حب من طرف واحد
مغرورٌ هو..يظن اذا تجاهلني ؟ اشتعلُ احتراقا ؟ لا يعلم انني بعيني لا أراهُ !؟ وكانه قشة سقطت على عود ثقاب فاحترقت واصبحت رمادًا أخذتها الريح وطارت
وبعـض العتـاب قد يأتـي على هيئة نظرة أو ڪلمة لڪن أقســاه مايأتـي على هيئـة صمـت طويل .
عجبت لهم كم قد ماتوا مرات” و ما مت و عدت حيا” و ما عادوا و عشت انا و ما عشوا و بقي الوطن حرا ” و هم رحلوا فماذا معهم اخذوا غير المذلة و الخزي و العار لمن باعوا فينا و اشتروا و خانوا الوطن و للشيطان سجدوا
قناديلُ حزنٍ أومضت ليالٍ وأظلمتْ فصولاً آوّاهُ من وجعٍ يسكن تراتيل شفاهي ويصرخُ زفراً آوّاهُ من لحظاتٍ تأنُّ قبل وقعِ الخطاب قهراً آوّاه من صرخاتٍي تثورُ قبل طعن الخناجر آوّاه من تناهيدِ رجلٍ أغوتهُ الهمومُ غربةً وفراقاً
دعني أكتب اعترافي الأخير وكلامي الخطير فأنا منذ عصور”احترق باللهب دعني اعبر عن أبجديات أمة يعتريها الجوع والحصار والتعب يعبث فيها أولاد إبليس وذو الذنب لاسلطةهنا غير سلطةابي لهب لاشرعيةهنا لمن أشترى وخان ونهب إن يحملون عرش بقليس ثمانية تبا”لهم والف تب”وتب لمن وهب واشترى هذا التعب