فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوم احداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة

اخبار الجزائر اليوم 15/5/2012

اخبار الجزائر اليوم 15/5/2012 الجزائر تعلن عن إحباط محاولة لاختطاف مراقبين دوليين بالانتخابات التشريعية ذكرت تقارير صحيفة أن السلطات الجزائرية تمكنت من إحباط محاولة اختطاف عدد من

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
الصورة الرمزية New Sat
حبيب أبو زكريا

 

افتراضي اخبار الجزائر اليوم 15/5/2012

اخبار الجزائر اليوم 15/5/2012

الجزائر تعلن عن إحباط محاولة لاختطاف مراقبين دوليين بالانتخابات التشريعية


ذكرت تقارير صحيفة أن السلطات الجزائرية تمكنت من إحباط محاولة اختطاف عدد من المراقبين الدوليين على يد جماعة إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، وذلك خلال الانتخابات التشريعية التى شهدتها البلاد يوم الخميس الماضى.

ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية الصادرة صباح اليوم الاثنين، عن مصادر مطلعة قولها إن القوات الخاصة تمكنت يوم الخميس الماضى، خلال أجراء الانتخابات التشريعية من إلقاء القبض على 5 عناصر من الجماعة الإرهابية التى يتزعمها مختار بلمختار المكنى ''بلعور'' التابعة لتنظيم القاعدة بمنطقة "بئر الجير" بولاية وهران الواقعة، على بعد 500 كيلومتر غرب العاصمة الجزائرية وبحوزتهم مسدسين.

وأضافت المصادر أن الإرهابيين الخمسة الذين تتراوح أعمارهم بين 23 و40 سنة وكانوا يخططون لعملية تستهدف المراقبين الدوليين المكلفين بمراقبة الانتخابات التشريعية فى وهران بهدف خلق البلبلة والفوضى وسط البلاد، وبالتالى ضرب المسار الانتخابى والجزائر فى الصميم، غير أن المصالح الأمنية التابعة لمديرية
الاستعلامات المخابرات بالجيش تمكنت من رصد تحركاتهم وإلقاء القبض عليهم، حيث بدأت الأجهزة القضائية التحقيق معهم .

وأشارت المصادر إلى أن الإرهابيين الخمسة من بين العناصر التى كان يجرى البحث عنهم والمحكوم عليهم غيابيا بالسجن المؤبد فى قضايا إرهابية أخرى. جدير بالذكر أن أكثر من 500 مراقب من الاتحاد الأوروبى وجامعة العربية والاتحاد الأفريقى شاركوا فى مراقبة الانتخابات التشريعية الجزائرية .

تجدر الإشارة إلى أن أجهزة الأمن الجزائرية كانت قد تمكنت فى منتصف أبريل الماضى من إحباط مخطط لمجموعة إرهابية منشقة عن الجماعة السلفية للدعوة والقتال سالفا ومنضوية تحت لواء ما يسمى بتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى حاليا لتنفيذ تفجيرات إرهابية بمقرات بعض الأحزاب أغلبها جديدة واستهداف بعض الشخصيات السياسية ورجال أعمال من متصدرى قوائم التشكيلات السياسية فى العاصمة ومناطق شرق البلاد عن طريق الخطف وطلب الفدية أو التصفية الجسدية بالنسبة لبعض منها وذلك قبل الانتخابات التشريعية التى جرت يوم الخميس الماضى.


الأحزاب الإسلامية تطالب أتباعها للاستعداد للربيع الجزائرى المؤجل



بوتفليقة

حمل تكتل "الجزائر الخضراء " الذى يضم ثلاثة أحزاب إسلامية هى حركة مجتمع السلم المحسوبة على الإخوان المسلمين وحركتى النهضة والإصلاح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مسئولية ما أسموه "فشل الانتخابات التشريعية" والتى أظهرت نتائجها أول أمس الجمعة فوز حزبى السلطة حزب جبهة التحرير الوطنى والتجمع الوطنى الديمقراطى بـ 288 مقعدا من مجموع 462.

وذكر بيان صادر أمس عن التكتل عقب اجتماع رؤسائه بالعاصمة الجزائرية أن الفشل فى تنظيم انتخابات حرة وشفافة وذات مصداقية ضربة قاصمة لوعود الرئيس الذى يتحمل مسئولية الانحراف الذى حصل قبل الحملة وخلالها ثم تكرس عشية انتهاء الاقتراع وإعلان النتائج".

وحمل البيان المسئولية الأخلاقية والسياسية والقانونية لمن تسببوا فى تأجيل ربيع الجزائر واغتالوا حلم الأمة فى تصحيح الاختلالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوسائل سلمية".

كما اعتبر التكتل أن الانتخابات كانت مدروسة من قبل حيث تم التطرق إلى "هندسة نتائج الانتخابات بهذا الأسلوب المفضوح مصادرة لإرادة الشعب الجزائرى المتطلع نحو الإصلاح الدافع باتجاه ربيع جزائرى يستجيب لتطلعات جميع الجزائريين، ويضيق مساحات الأمل فى المستقبل، لاسيما لدى الشباب الجزائرى الطامح إلى استلام المشعل" وانتقدوا كذلك التسجيل الجماعى للناخبين بعد الآجال القانونية، حيث اعتبروا هذا التسجيل بداية التزوير رغم طعون واحتجاجات الأحزاب واعتراض اللجنة المستقلة قبل بداية الاقتراع.

ودعا إسلاميو تكتل "الجزائر الخضراء" مجالس الشورى الوطنية لأحزاب التكتل إلى الانعقاد من أجل بلورة موقف سياسى حيال الوضع الجديد ودعوة المناضلين إلى الإبقاء على أهبة الاستعداد لمواصلة مسيرة الجزائر الخضراء التى بدأت مع بوادر الربيع الديمقراطى المؤجل فى الجزائر.

وأظهرت النتائج الرسمية للانتخابات التشريعية الجزائرية فوز خمسة أحزاب إسلامية بـ 63 مقعدا من مجموع 462 مقعدا أى بنسبة 14% فى أول برلمان بعد ثورات الربيع العربى التى اندلعت على جانبى الجزائر سواء شرقا أو غربا.

وكانت العديد من الأحزاب المعارضة والإسلامية الجزائرية قد أعربت عن احتجاجها على ما قالت إنه تزوير مفضوح فى الانتخابات وقالت لويزة حنون زعيمة "حزب العمال " اليسارى فى مؤتمر صحفى بالعاصمة نشرته وسائل الإعلام الجزائرية أمس إن التزوير كان كاسحا وهو بمثابة انقلاب على الإرادة الشعبية ودعوة غير مباشرة إلى الثورة على الأوضاع".

وذكرت أنها "مقتنعة بأن الشعب لن ينساق وراء ذلك لأنه واعٍ وكشفت حنون عن اتصالات مع "تكتل الجزائر الخضراء" الذى يضم ثلاثة أحزاب إسلامية بغرض التشاور بخصوص ما اتفقت على وصفه المعارضة بأنه تزوير مفضوح لصالح حزبى السلطة وحصل حزب العمال على 20 مقعدا وبذلك تراجع نسبيا عن نتائج انتخابات 2007 التى أعطته 26 مقعدا.

وفى نفس السياق .. عقد عبد المجيد مناصرة رئيس الحزب الإسلامى المعارض المحسوب على حركة الإخوان المسلمين مؤتمرا صحفيا ندد فيه بـ "برلمان يشبه برلمان الرئيس السابق حسنى مبارك فى عام 2010 ..مشيرا إلى أن البرلمان الجزائرى يغلق اللعبة السياسية فى البلاد ويقضى على التعددية ويقزم المعارضة. وحذر مناصرة من مصير شبيه بمصير مبارك وحاشيته بحكم انسداد الأفق السياسى بالجزائر وأضاف أن الجزائريين أداروا ظهرهم للتغيير؛ على عكس مناخ التغيير السائد بالمنطقة العربية وسئل مناصرة إن كان حزبه الذى فاز بأربعة مقاعد فقط سيعقد تحالفات فى البرلمان لمواجهة الأغلبية الساحقة التى يمثلها حزبا السلطة (288 مقعدا) وهما جبهة التحرير برئاسة عبد العزيز بلخادم والتجمع الوطنى الديمقراطى برئاسة أحمد أويحيى الوزير الأول فقال إن تنسيقا مثل ذلك غير مستبعد .



حزب جزائرى يهدد بحل نفسه اعتراضا على نتائج الانتخابات التشريعية

هدد رئيس حزب الحرية والعدالة الجزائرى محمد السعيد بحل الحزب والانسحاب من الساحة السياسية، بسبب النتائج التى أفرزتها الانتخابات البرلمانية التى جرت يوم الخميس الماضى، والتى وصفها بأنها استفزازية ومغالطة من السلطة للشعب وللأحزاب السياسية، بعد أن فاز حزبى السلطة حزب جبهة التحرير الوطنى والتجمع الوطنى الديمقراطى بـ288 مقعدا من مجموع 462.

وقال السعيد- الذى لم يفز حزبه بأى مقعد من مقاعد البرلمان فى تصريحات نشرت اليوم فى صحف الجزائر الصادرة صباح اليوم الاثنين، إن المكتب الوطنى للحزب سيجتمع يوم الخميس المقبل، لدراسة خيارات الرد على نتائج الانتخابات من ضمنها الانسحاب من الساحة السياسية وحل الحزب.

وأضاف أن النتائج المعلنة ليست فى مستوى تطلعات الشعب الجزائرى وستكون لها ارتدادات خطرة وتكرس منطقا سلطويا لا يرمم هيبة الدولة، مشيرا إلى أنه ستتم دراسة جملة من الخيارات الأخرى المطروحة كالتنسيق مع الأحزاب الوطنية الجدية لمحاربة تكريس الأمر الواقع الذى تسعى السلطة إلى فرضه''.

وتساءل محمد السعيد: ''كيف يمكن للحزب الذى استحوذ على 220 مقعدا (جبهة التحرير الوطنى)، برئاسة عبد العزيز بلخادم والذى دخل الانتخابات منهكا ومقسما أن يفوز وبزيادة 86 مقعدا عن انتخابات 2007 وكيف يمكن للتجمع الوطنى الديمقراطى الذى يرأسه الوزير الأول أحمد أويحيى الذى ليس له أى تواجد سياسى ميدانى أن يفوز بـ68 مقعدا، مشيرا إلى أن حزبه كان أقرب إلى الفوز بمقاعد فى ولايات سطيف وتيسمسيلت والوادى وغليزان والمسيل لكنه تفاجأ بإعلان مثل هذه النتائج.

وقال رئيس حزب الحرية والعدالة -الذى يعد من الأحزاب الإسلامية بالجزائر - 'لقد اعتقدنا أن انتخابات يوم الخميس الماضى، سيكون منعرجا فى حياتنا الوطنية والديمقراطية لكن السلطة لم تكن لها الجدية الكافية للإصلاح السياسى، وفضلت إهدار فرصة التغيير والإصلاحات التى أعلنها رئيس الجمهورية فى 15 أبريل [جديد 2012]، مشيرا إلى أن 'نتائج الانتخابات فضحت نوايا السلطة ومغالطاتها للأحزاب وللشعب، وكشفت زيف الإصلاحات السياسية التى أعلنت بعد مظاهرات يناير [جديد 2012]، معتبرا أنها ستزيد من حالة الإحباط وانعدام الأمل لدى مجموع الجزائريين.

وكان تكتل "الجزائر الخضراء" الذى يضم ثلاثة أحزاب أسلامية هى حركة مجتمع السلم المحسوبة على الإخوان المسلمين وحركتى النهضة والإصلاح قد حمل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مسئولية ما أسموه "فشل الانتخابات التشريعية وذكر بيان صادر الليلة الماضية عن التكتل عقب اجتماع رؤسائه بالعاصمة الجزائرية، أن الفشل فى تنظيم انتخابات حرة وشفافة وذات مصداقية ضربة قاصمة لوعود الرئيس الذى يتحمل مسئولية الانحراف الذى حصل قبل الحملة وخلالها ثم تكرس عشية انتهاء الاقتراع وإعلان النتائج".

وحمل البيان المسئولية الأخلاقية والسياسية والقانونية لمن تسببوا فى تأجيل ربيع الجزائر واغتالوا حلم الأمة فى تصحيح الاختلالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوسائل سلمية".

كما اعتبر التكتل أن الانتخابات كانت مدروسة من قبل حيث تم التطرق إلى "هندسة نتائج الانتخابات بهذا الأسلوب المفضوح مصادرة لإرادة الشعب الجزائرى المتطلع نحو الإصلاح الدافع باتجاه ربيع جزائرى يستجيب لتطلعات جميع الجزائريين، ويضيق مساحات الأمل فى المستقبل، لاسيما لدى الشباب الجزائرى الطامح إلى استلام المشعل"

وانتقدوا كذلك التسجيل الجماعى للناخبين بعد الآجال القانونية حيث اعتبروا هذا التسجيل بداية التزوير رغم طعون واحتجاجات الأحزاب واعتراض اللجنة المستقلة قبل بداية الاقتراع .




مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات عيد مولد النبي هل هو بدعة ام لا , هل الاحتفال بالمولد النبوي بدعة
فوائد اللوز المر و هل يحتوي علي مادة سامة , فوائد اللوز المر للبشرة و الشعر
موضوع حول البيئة مقدمة و خاتمة , علاقة البشر بالبيئة
كيف اكون قوية الشخصية أمام الناس , السمات التي ترتبط بالشخصيات القوية
طريقة عمل عيش السرايا طريقة عمل عيش السرايا بالنسكافية
اكلات نباتية صحية غنية بالبروتين فوائد النظام الغذائي النباتي

الكلمات الدلالية

اخبار الجزائر اليوم 15/5/2012


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 20:44.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status