فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوم احداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة

إسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة 2014

اسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة...هل يؤدي لإسقاط حكومة زيدان 2014 يتواصل الحراك في العاصمة طرابلس منذ الأيام القريبة الماضية لإسقاط حكومة زيدان

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي إسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة 2014


اسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة...هل يؤدي لإسقاط حكومة زيدان 2014

إسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة 2014

يتواصل الحراك في العاصمة طرابلس منذ الأيام القريبة الماضية لإسقاط حكومة زيدان بذريعة فشلها في بناء مقومات الدولة و التي أبرزها الجيش و الشرطة.
و بدأ الحراك بمحاصرة شركة ليبيا للاتصالات و التقنية التي تحتكر توفير خدمة الانترنت في البلاد إذ دخل مُسلحون بأسلحة بيضاء إلى الشركة و أجبروا العاملين على قطع خدمة الانترنت وهو ما تم تحت التهديد و تسبب في انقطاع الاتصالات على مناطق غرب و جنوب البلاد لساعات.
و امتد الحراك ليشمل محاصرة قاعدة بحرية و أخرى جوية و شركة ليبيانا للهاتف المحمول من قبل مُسلحين ، علما بأن الأماكن المحاصرة كلها تقع في منطقة سوق الجمعة شرق العاصمة.
"أزمة وقود مفتعلة!"
في الأول من ديسمبر الجاري عانت محطات الوقود في العاصمة من نقص شديد في الوقود ، بعد توارد أنباء تتحدث عن إغلاق مصفاة الزاوية النفطية ، ما أدى لإغلاق بعضها و اصطفاف المواطنين في طوابير طويلة تصل إلى بضع الكيلومترات طلبا للوقود ، الأمر الذي أدى لتعطيل الموظفين عن أعمالهم و الطلبة عن فصول الدراسة.
و أثناء الأزمة المشار لها ظلت وزارة النفط و الغاز بالحكومة المؤقتة تؤكد على توفر الوقود بكميات كبيرة في المخازن ، دون أن تؤثر تصريحاتها في الطوابير الطويلة التي اصطفت أمام المحطات.
خرج بعدها المتحدث الرسمي باسم المؤتمر الوطني العام عمر حميدان بتصريحات في مؤتمر صحفي أشار خلاله إلى افتعال أزمة البنزين من قبل أطراف تريد أن تزعزع الثقة بين الحكومة و المواطنين ، حسب قوله.
و هددت وزارة الداخلية باتخاذ إجراءات صارمة ضد أصحاب محطات وقود خاصة قالت إنهم تسببوا في إثارة أزمة الوقود بعد أن أعلنت اعتقال عدد منهم.
"الكهرباء تنقطع من وقت لآخر و تباين أسباب الانقطاع"
عملية انقطاع الكهرباء عن العاصمة ، ساهمت هي الأخرى و لا زالت تُساهم في تذمر الوضع بين المُواطنين و اتساع هوة فقدان الثقة بينهم و بين الحكومة.
و تنقطع الكهرباء لساعات تصل إلى 5 يوميا في مناطق مختلفة من العاصمة ، بُرر انقطاعها بادئ الأمر باعتصام نظمه الأمازيغ ، منعوا خلاله تدفق الغاز لمحطة كهرباء الرويس المُغذية للعاصمة ، مُطالبة بحقوق دستورية ، إلا أن الانقطاع استمر حتى بعد فتح خط الغاز ليُبرر بتوزيع الأحمال بين المناطق ، و يُشير وزير الكهرباء علي محيريق في كل مرة لتعرض معدات تتبع الشركة العامة للكهرباء إلى النهب و السرقة من قبل المُواطنين ، الأمر الذي يُربك عمل القطاع ، ناهيك عن الاعتداءات المتكررة على العمال.
"بقاء التشكيلات المُسلحة بالرغم من دفع أهالي العاصمة ثمنا باهضا لإخراجها"
قبل أزمة الوقود و تحديدا منتصف شهر أكتوبر ، خرج أهالي العاصمة في مظاهرات لإخراج التشكيلات المسلحة غير الشرعية بدعوى ممارستها أعمالا غير قانونية ضد المُواطنين.
و انطلق المتظاهرون باتجاه منطقة غرغور التي تسيطر عليها كتائب ثوار تتبع مدينة مصراتة فيما عُرف بأحداث الجمعة الدامية التي راح ضحيتها قرابة الـ50 قتيلا و أكثر من 500 جريح بعد إطلاق الرصاص على المُتظاهرين من قبل التشكيلات المُسلحة التي غادرت العاصمة عائدة إلى مصراتة بعد أيام قليلة من الحادثة ، التي أعقبها خروج تشكيلات مسلحة تتيع مدن غريان و جادو و نالوت و ككله استجابة لمطالب الأهالي فيما بقت كتائب تتبع مدينة الزنتان داخل العاصمة بالرغم من تعهدها بالمغادرة بعد تسليمها المقار بشكل صوري للحكومة المؤقتة ، حسب ما اتضح بعدها.
"ارتفاع وتيرة المطالبات بإسقاط الحكومة"
تُقدم جماعات من المُواطنين غير واضحة التبعية منذ أيام على الاعتصام داخل مقار حيوية في العاصمة كشركة ليبيا للاتصالات و التقنية و شركة ليبيانا للهاتف المحمول و قاعدتي طرابلس الجوية و البحرية ، مطالبة بإسقاط الحكومة.
و تصاعدت وتيرة الاعتصامات اليوم الأحد لدى المحتجين إذ أقدموا على غلق الطريق المؤدي لوزارة الخارجية و المواصلات و الزراعة بوضع حواجز إسمنتية خلالها ، منعا لوصول الموظفين إلى تلك المقار التي أُغلقت أبوابها بأقفال حديدية ، وضعها المحتجون.
"استمرار عمل الحكومة المؤقتة رغم المطالبات بإسقاطها"
وفي الوقت الذي تتصاعد فيه وتيرة المطالبات بإسقاط الحكومة ، يُصر رئيس الوزراء علي زيدان و أعضاء حكومته على مزاولة أعمالهم بحجة أن بقائه في منصبه يُعد واجبا وطنيا.
و يعكف رئيس الوزراء و على ما يبدو على كسب أنصار له في المدن خلال زيارات نظمها كان آخرها لمدينة ترهونة يوم الجمعة التي التقى بأعيانها و أعضاء مجلسها المحلي.
و استقبل زيدان نظيره الجزائري الذي يزور ليبيا لأول مرة بعد تحريرها ، اليوم الأحد ، بفندق كورنثيا القريب من الاحتجاجات ، ما اعتبره مُراقبون استفزازا لخصومه في مواصلة مشواره الحكومي.
"مصير حكومة زيدان"
لم يطرح المؤتمر الوطني العام ضمن جدول أعماله مسألة سحب الثقة من حكومة زيدان بالرغم من الاستدعاءات المتكررة له و عمليات الاستجواب التي يُجريها المؤتمر معه ومع أعضاء حكومته في كل مرة.
و طالب 19 عضوا من المؤتمر مؤخرا بضرورة سحب الثقة بشكل عاجل من حكومة زيدان و تشكيل حكومة بديلة لم يتحدث الأعضاء التسعة عشر عن تفاصيلها ، بسبب ما وصفوه بالتلكؤ في إدارة المرحلة الانتقالية و متطلباتها خصوصا مسألة تشكيل الجيش و الشرطة.
و استقال قبلها أعضاء من حكومة زيدان أمثال نائبه الثاني عوض البرعصي و وزير الداخلية عاشور شوايل و الوزير الذي خلفه محمد الشيخ لأسباب متفاوتة، ليُترك منصب وزير الداخلية شاغرا حتى كلف زيدان نائبه الأول الصديق عبد الكريم به و الذي لايزال يشغله حتى اللحظة.
و يدعو رئيس اللجنة التسييرية العليا لتحالف القوى الوطنية عبد المجيد مليقطة أكثر من مرة لضرورة إسقاط حكومة زيدان ، مُتهما إياه بالاعتماد في إدارة حكومته على جهات خارجية.
و قال مليقطة إنه من الواجب على القوى السياسية في هذا الوقت الجلوس و الاتفاق على حكومة بديلة تحل محل حكومة زيدان.
فيما أرجع رئيس حزب العدالة و البناء محمد صوان ما وصفه بعجز الحكومة المؤقتة في أداء أعمالها لفشلها في وضع خطة أمنية من شأنها القضاء على كل العوائق التي تعترض عمل وزاراتها.
و أوضح صوان أن الحكومة المؤقتة لم تستند إطلاقا لتوجيهات حزبه فيما يتعلق ببعض الملفات التي أبرزها ملف تكوين الجيش و الشرطة و الحكم المحلي ، مُضيفا أن حزبه لاحظ منذ البداية أن الحكومة لا تسير بشكل توافقي إلا أنه رفض التحدث بهذا أمام وسائل الإعلام لخطورة المرحلة.
و يبقى فيصل الحكم في مسألة سحب الثقة من عدمه من الحكومة بيد المؤتمر الوطني العام الذي لم يضع حتى اللحظة مسألة إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة التي بدأت منذ أيام ضمن جدول أعماله ، بسبب انقسام الأعضاء داخل المؤتمر حول مصير الحكومة الحالية ، الذين يُواجهون هم الآخرون موجة احتجاجات شعبية بعد إعلانهم إقرار خارطة طريق تنص على استمرار عمل المؤتمر إلى ديسمبر 2014 بدلا عن الزمن المحدد له و الذي ينتهي في فبراير من نفس السنة.
وكالة أنباء التضامن


تابع ايضاً




أخبار ليبيا اليوم الثلاثاء 31-12-2013 , اخر اخبار ليبيا اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2013


مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

الكلمات الدلالية
, ,

إسقاط حكومة زيدان 2014 , إغلاق المؤسسات الحيوية في العاصمة 2014


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 08:11.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status