فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوم احداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة

مهن شواطئ الإسكندرية باب رزق للفقراء

تنتعش على شواطئ الإسكندرية، شمالي مصر، مع كل صيف، الحرف والمهن الموسمية التي يرى فيها أصحابها من الفقراء والعاطلين عن العمل، متنفساً حقيقياً للحصول على مصدر للرزق. ومن هذه

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي مهن شواطئ الإسكندرية باب رزق للفقراء

تنتعش على شواطئ الإسكندرية، شمالي مصر، مع كل صيف، الحرف والمهن الموسمية التي يرى فيها أصحابها من الفقراء والعاطلين عن العمل، متنفساً حقيقياً للحصول على مصدر للرزق.
مهن شواطئ الإسكندرية باب رزق للفقراء




ومن هذه المهن التي تزدهر مع كل صيف وتنتهي مع انتهائه على شواطئ الإسكندرية خاصة المجانية منها، بيع المسليات، والمثلجات، وملابس البحر، وألعاب الأطفال، والنظارات الشمسية، وصولاً إلى المقاهي المنتشرة على طول كورنيش المدينة الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط.
على عربة خشبية بعجلتين كبيرتين، يضع بائع المثلجات، الثلاثيني أيمن منصور، صندوقاً زجاجياً بداخله «الآيس كريم»، ويتجول به على شاطئ المعمورة (شرقي المدينة)، طمعًا ببيع محتوياته على المصطافين هناك.
«منصور» الذي يبدأ رحلة البحث عن لقمة العيش، بالتوجه يوميا إلى مستودع «الآيس كريم»، لشراء بضاعته، يقول: «الصيف هو موسم الرزق بالنسبة لنا».
ويضيف :»كما أنه المتنفس الوحيد لقطاع كبير من أبناء الإسكندرية العاطلين عن العمل والذين ينتفعون خلاله ببيع بضاعتهم للمصطافين الذين يأتون من مدن مختلفة في مصر، هرباً من درجات الحرارة المرتفعة».
رامي عمران في العشرينات من العمر، بائع الذرة المشوية، على شاطئ ستانلي المميز (وسط)، يقول: «أنتظر بفارغ الصبر حلول الصيف، لأتمكن من تحقيق ربح مالي للإنفاق على أسرتي».
ويتابع: «أحوالنا المادية تنتعش في فترة الصيف، بسبب المصطافين الذين يقبلون على بضاعتنا حتى وإن رفعنا الأسعار قليلًا».
أما العشريني فرج عليوة، بائع الفريسكا (رقائق بسكويت دائرية رقيقة ممزوجة بالعسل)، في ساحة القلعة الأثرية (غرب)، فيقول إنه «لا صيف بلا فريسكا، فالمصطافون لا يعترفون بالشاطئ ولا بالإسكندرية كلها سوى بأكل الفريسكا ذات الطعم المميز».
على كورنيش «الشاطبي» (وسط)، تجد «أم علي» في الأربعين من عمرها، تحمل يومياً، طفلها ابن العامين على كتفها الأيسر، وتسير به تنادي على بضاعتها من فاكهة «التين الشوكي».
وتستطيع أم علي، من خلال هذه المهنة، الإنفاق على ابنها، حيث تحقق دخلاً لا يقل عن 100 جنيه مصري (حوالي 12 دولاراً)، في اليوم، وتدخر جزءًا منه لشهور الشتاء، على حد قولها.
و يرى خالد طوسون، نائب رئيس المؤتمر الدائم لعمال الإسكندرية (حركة عمالية أهلية)، أن هذه المهن التي تنتشر خلال الصيف، تشكل اقتصاداً موازياً لفقراء المدينة». الأناضول


مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

الكلمات الدلالية

مهن شواطئ الإسكندرية باب رزق للفقراء


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 11:02.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status