فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

أخبار الشرق الأوسط والعالم أخبار الخليج، أخبار عربية، أخبار السعودية، أخبار مصر، أحدث الأخبار

الظهور الاول رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436

الظهور الاول لـ رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436 لا توجد أية عقبات أمام نجاح المبادرة.. والقائدان يحملان تقديراً لخادم الحرمين الشريفين التويجري: لستُ إلا

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي الظهور الاول رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436

الظهور الاول لـ رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436

لا توجد أية عقبات أمام نجاح المبادرة.. والقائدان يحملان تقديراً لخادم الحرمين الشريفين

التويجري: لستُ إلا رجلاً من رجال الملك عبدالله الكُثر وأتحرك وَفْق توجيهاته في الصغيرة والكبيرة


الظهور الاول رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436




- كنت مزعجاً لمولاي في هذه المبادرة لأنني بطبيعة حالي تعودت أن آخذ توجيهاتي منه مباشرة


- المبادرة ليست وليدة اللحظة وإنما هي نتيجة لقاءات متعددة مع قائدَيْ الدولتين.. وتُحسب لهما تاريخياً


عبد الله البارقي– سبق: أكد رئيس الديوان الملكي خالد التويجري مبعوث خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في تنفيذ مبادرة الملك عبدالله في المصالحة المصرية القطرية لـ"العربية" في بداية حديثه أنه ليس إلا رجلاً من رجال الملك عبدالله بن عبدالعزيز الكُثر، وهو يتحرك وفقاً لما يأمره، ودوره عبارة عن مبعوث لخادم الحرمين، يعود إليه في كل صغيرة وكبيرة.

مبيناً أن هذه المبادرة كانت متابعة من خادم الحرمين الشريفين في كل لحظة، وكل عائق كان يواجهها، ولم تكن هذه المبادرة وليدة اللحظة؛ فقد سبقها اتفاق الرياض الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - ولذلك أمر - حفظه الله - أن يبدأ تسهيل تلك المبادرات، وكان هناك لقاءات عدة ومتعددة مع قادة الدولتين الشقيقتين (أمير قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وكذلك فخامة رئيس جمهورية مصر عبد الفتاح السيسي). وللتاريخ أقول: "إن أمير قطر وعبد الفتاح السياسي قد تجاوبا بشكل تام مع مبادرة خادم الحرمين، وهذا الأمر يُحسب لهما تاريخياً؛ وذلك للمكانة الكبيرة التي يحظى الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله - في العالمين العربي والإسلامي. وأعتقد - في نظري - أنه رجل استثنائي، يعيش هموم أمته في ليله ونهاره؛ ولذلك أعتقد أنني كنت في بعض الحالات يعني أُقلق مولاي في كل صغيرة وكبيرة؛ لأنه كان يتابع كل خطوة من هذه المفاوضات. وبالتأكيد أنني - كما قلت - وجدت تجاوباً كبيراً، وكانت الأمور سهلة جداً؛ لأن القائدَيْن كانا يحملان كل التقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز".

وأضاف التويجري حول نتائج اللقاء: لم يكن اللقاء لقاء مجاملة، بل كان هناك نتائج وخطوات عملية، ولكن لست مخولاً بالإفصاح عنها، لكن بالتأكيد تتضح في الأيام القادمة للرأي العام وللعالمين العربي والإسلامي، بل للعالم أجمع، وما قام به خادم الحرمين من خطوات، وهناك خطوات يتبعها خطوات أخرى إن شاء الله، ويعود للدولتين الشقيقتين بقيادة خادم الحرمين، خاصة بعدما استشعرناه من أمير قطر الشيخ تميم آل ثاني ورئيس جمهورية مصر عبد الفتاح السيسي من عزم جاد وتصميم لإنجاح هذه المبادرة، ودفعها للوصول إلى تحقيق تكامل تام وصولاً بها إلى نقاط وثيقة في كل المجالات، سواء سياسية أو اقتصادية، أو غيرها من المجالات الأخرى من الملفات الأخرى التي سيتولاها غيري.

وبيّن التويجري قائلاً: إن دوري هنا ينحصر في دور مبعوث لخادم الحرمين الشريفين؛ لذلك لا أرى لي دوراً في هذا الأمر. الأمر الأول والأخير هو لمولاي خادم الحرمين الشريفين.

وأكد التويجري أنه لا توجد أي عقبات؛ إذ كان هناك نقاش حول بعض النقاط، لكن القائدين (سمو الشيخ تميم وكذلك فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي) كانا متجاوبَيْن جداً مع مبادرة خادم الحرمين الشريفين. مضيفاً بأنه استشعر أن القائدين لديهما كل هذا الحرص على إنجاح المبادرة، ويعود ذلك إلى تقدير خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله، ولعلمهما أن الملك عبد الله - يحفظه الله - يحمل هموم أمتيه العربية والإسلامية. واللقاء الذي تم لم يأتِ من فراغ، بل كان نتاج فترة طويلة من المباحثات بين الطرفين، كل على حدة، بأمر مولاي.

وتابع: وكما قلت، أنا أتحدث بكل صغيرة وكبيرة مع مولاي، وكنت مزعجاً له قليلاً في بعض الأمور؛ لأنني بطبيعة حالي تعودت أن آخذ توجيهاتي من مولاي مباشرة في الصغيرة والكبيرة.. أكرر ذلك.


----



أكدت دعمها وحرصها على فتح صفحة جديدة بين البلدين



المملكة تبارك الخطوات الجارية لتوطيد العلاقات بين مصر وقطر




الظهور الاول رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436
واس- الرياض: أبدت المملكة العربية السعودية مباركتها للخطوات الجارية التي من شأنها توطيد العلاقات بين جمهورية مصر العربية ودولة قطر، ومن ضمنها الزيارة التي قام بها المبعوث الخاص لأمير دولة قطر إلى مصر اليوم، مؤكدة دعمها وحرصها على فتح صفحة جديدة بين مصر وقطر؛ ليكون كل منهما -بعد الله- عوناً للآخر في سبيل التكامل والتعاون لتحقيق المصالح العليا لأمتينا العربية والإسلامية.

وقد صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي:

"عملاً بقول الحق سبحانه وتعالى: (وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)، وقوله عز وجل: (فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين).

واتباعاً لقول الحق -عز وجل-: (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً).

وحرصاً من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على اجتماع الكلمة وإزالة ما يشوب العلاقات بين الشقيقتين جمهورية مصر العربية ودولة قطر في مختلف المجالات وعلى جميع المستويات، وبخاصة ما تبثه وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، المرتبطة بالدولتين الشقيقتين.

وتأكيداً على ما ورد في اتفاقي الرياض- المبرمين في 19/ 1/ 1435هـ الموافق 23/ 11/ 2013م، وفي 23/ 1/ 1436هـ الموافق 16/ 11/ 2014م- المتضمن التزام جميع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بسياسة المجلس لدعم جمهورية مصر العربية، والإسهام في أمنها واستقرارها.


وتقديراً من قبل الأشقاء في كلتا الدولتين لمبادرة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، التي دعا فيها أشقاءه في كلتا الدولتين لتوطيد العلاقات بينهما وتوحيد الكلمة، وإزالة ما يدعو إلى إثارة النزاع والشقاق بينهما -إن شاء الله-، وتلبية لدعوته الكريمة -أيده الله- للإصلاح، إذ الإصلاح منبعه النفوس السامية والكبيرة، فقد استجابت كلتا الدولتين لها، وذلك للقناعة التامة بما انطوت عليه من مضامين سامية تصب في مصلحة الشقيقتين جمهورية مصر العربية ودولة قطر، وشعبيهما الشقيقين.

وقد أبدت المملكة العربية السعودية مباركتها للخطوات الجارية التي من شأنها توطيد العلاقات بين جمهورية مصر العربية ودولة قطر، ومن ضمنها الزيارة التي قام بها المبعوث الخاص لسمو أمير دولة قطر سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني إلى مصر.

كما تؤكد المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله- دعمها وحرصها على فتح صفحة جديدة بين البلدين ليكون كل منهما -بعد الله- عوناً للآخر في سبيل التكامل والتعاون لتحقيق المصالح العليا لأمتينا العربية والإسلامية، آملاً -يحفظه الله- من جميع الشرفاء من الأشقاء من علماء ومفكرين وكتاب ورجال إعلام بكافة أشكاله إلى الاستجابة لهذه الخطوة ومباركتها؛ فهم العون -بعد الله- لسد أي ثغرة يحاول أعداء الأمة العربية والإسلامية استغلالها لتحقيق مآربهم.

ونسأل الله -عز وجل- أن يعمّق أواصر الأخوة فيما بين الدولتين الشقيقتين، ويعزز العلاقات بينهما، ويوطد القواسم المشتركة التي توحد بينهما، لمواجهة التحديات التي تمر بها المنطقة.

هذا والله ولي التوفيق والقادر عليه.

وكان الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي قد استقبل اليوم في القاهرة رئيس الديوان الملكي السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين ومبعوثه في هذه المهمة، خالد بن عبدالعزيز التويجري، والشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني مساعد وزير الخارجية القطري، مبعوث أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لهذه المهمة.

مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

الظهور الاول رئيس الديوان الملكي خالد التويجري اليوم 1436




الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 16:02.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status