فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

أخبار الشرق الأوسط والعالم أخبار الخليج، أخبار عربية، أخبار السعودية، أخبار مصر، أحدث الأخبار

اليونيفيل ينفى ترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان

أخر أخبار لبنان اليوم الأربعاء 24/12/2014 , أهم أخبار لبنان اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2014 لبنان اليوم , أهم أحداث لبنان اليوم ,

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي اليونيفيل ينفى ترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان

أخر أخبار لبنان اليوم الأربعاء 24/12/2014 , أهم أخبار لبنان اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2014
اليونيفيل ينفى ترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان
لبنان اليوم , أهم أحداث لبنان اليوم , أخر أخبار لبنان اليوم , مايحدث داخل لبنان اليوم الأربعاء , موجز لبنان اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2014 , أخبار فلسطين اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2014 , موجز فلسطين لهذا اليوم , أحداث الأراضي اللبنانية اليوم , فلسطين اليوم الأربعاء 24 ديسمبر 2014

إطلاق لقب 2014 على عام الإنتحارين في لبنان

تكاد الـ 2014 سنة “الانتحاريين” أن تنتهي. لم تكن سهلة على اللبنانيين الذين شهدوا دمويتها وحوادثها الإرهابية منذ يومها الثاني، وتتالت بعدها الضربات الارهابية على شكل تفجيرات انتحارية حتى منتصف السنة، لتتحول بعد ذلك إلى مواجهات مباشرة مع الجيش اللبناني عند الحدود، وارتفاع في حدة المعارك مع “حزب الله” في الجرود، خصوصاً بعدما استطاعت القوى الأمنية ان تفكّك الكثير من الشبكات الارهابية في الداخل وتغلق معابر سيارات الموت.

في الثاني من كانون الثاني من 2014 وقع تفجير انتحاري في الشارع العريض بمنطقة حارة حريك (الضاحية الجنوبية) أدى إلى سقوط خمسة ضحايا من المدنيين. وبعد اسبوعين في 15 كانون الثاني، اعتقلت الأجهزة الأمنية نائب أمير كتائب “عبدالله عزام” جمال دفتردار، وبعد يوم واحد، في 16 كانون الثاني وقع تفجير انتحاري في الهرمل أوقع أربع ضحايا، تلاه آخر في 21 من الشهر نفسه في حارة حريك أوقع أربعة مواطنين. ثم عادت التفجيرات لتضرب الهرمل في الثاني من شباط، وتودي بحياة أربعة أشخاص. بدأ المواطنون يشعرون بهوس التفجيرات، وهو كان السبب في تفجير انتحاري بفان ركاب في الشويفات في اليوم التالي (3 شباط) بعدما شكّ السائق بالانتحاري وكشفه. إلى أن جاء التفجير المزدوج (19 شباط) الذي استهدف المستشارية الايرانية الثقافية في بئر حسن موقعاً 6 ضحايا وأكثر من 130 جريحاً، فيما تميز هذا الشهر بتوقيف نعيم عباس الذي ينتمي إلى “كتائب عبد الله عزام” وتفكيك عبوة زنتها 100 كلغ كان أعدها في سيارة مركونة في كونيش المزرعة، وفي اليوم نفسه توقيف جمانا حميد خلال نقلها سيارة مفخخة إلى الداخل اللبناني.

بعدها بثلاثة أيام، انتقل من جديد شبح التفجيرات إلى الهرمل ليستهدف حاجزاً للجيش أدّى إلى استشهاد عسكريّين ومدني في 22 شباط. في 16 آذار أيضاً وقع تفجير انتحاري في النبي عثمان وسقط إثره 4 ضحايا.

في هذا الوقت، جهدت القوى الأمنية في جمع المعطيات عن الشبكات المنفّذة والمخطّطة والمسهّلة لهذه التفجيرات، وفي 27 آذار قتل الارهابي سامي الأطرش في عرسال خلال مداهمته بعدما واجه الجيش بإطلاق النار، وما هي إلا يومين حتى أطلّ شبح التفجيرات بانتحاري جديد فجر نفسه، في 29 آذار، عند حاجز للجيش في وادي عطا ما أدى إلى استشهاد ثلاثة عسكريين.

في نيسان وأيار لم يخرق أي تفجير الأمن اللبناني، لكن القوى الأمنية انشغلت في اشتباكات في مخيم المية ومية في 8 نيسان، وفي 27 منه، باشتباكات في الضاحية الجنوبية بين عائلتي المقداد وناصر الدين، وفي 12 أيار وقعت اشتباكات في مخيم عين الحلوة، لكنها في الوقت نفسه بدأت تتقدّم في مكافحتها الارهاب وحصلت على معلومات عديدة من استخبارات الدول العربية والغربية عن دخول عدد من الارهابيين إلى لبنان.

شهد حزيران آخر ثلاث تفجيرات انتحارية في لبنان، الأول في العشرين منه عند حاجز لقوى الأمن في ضهر البيدر، نجا منه المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابرهيم، وفي اليوم نفسه، وصلت معلومات عن قيام مجموعة ارهابية بالتخطيط لتفجير في بيروت، فسارعت شعبة المعلومات إلى مداهمة فندق نابليون وكازادور وأوقفت مئة وشخصين. التفجير الثاني، حينما حاول الانتحاري في الثالث والعشرين من حزيران أن يخرق الضاحية الجنوبية من إحدى بواباتها الأمنية (حواجز) لكنه لم يستطع، فوقع التفجير عند مستديرة شاتيلا. أما التفجير الثالث فتم خلال مداهمة جهاز الأمن العام فندق دي روي في الروشة، حينما أقدم أحد المطلوبين على تفجير الحزام الناسف في غرفته، ما أدى إلى اصابة الانتحاري الثاني بجروج.

ومنذ ذلك الوقت لم يشهد لبنان أيّ تفجير انتحاري، ما عدا تفجير في أيلول في الهرمل، لتتحول المواجهة إلى هجوم ومعارك وكمائن، إذ اشتدت المعارك في 13 تموز بين “حزب الله” ومقاتلي المعارضة السورية في جرود البقاع، واستمرت على شكل كمائن بين الطرفين، فيما كانت القوى الأمنية تواصل في الداخل عملية تفكيك الشبكات الارهابية حيث قتل موزع الحزمة الناسفة منذر الحسن، في 20 تموز، برصاص قوى الأمن في طرابلس خلال مداهمته وبعدما قرّر المواجهة.

في شهر آب كان التحوّل الارهابي الأكبر، حيث أقدم مسلحون من “جبهة النصرة” و”الدولة الاسلامية” على دخول عرسال، على خلفية توقيف قائد “لواء فجر الاسلام” عماد جمعة، واعلان معركة مفتوحة مع الجيش اللبناني انتهت بعد ثلاثة أيام بخطف أكثر من 30 عسكرياً (جيش وقوى أمن داخلي) إلى الجرود، ولا يزال نحو 23 عسكرياً محتجزًا منهم حتى الآن، بعد الافراج عن بعضهم بمبادرة “هيئة العلماء المسلمين” واعدام 4 اشخاص بعد فشل المفاوضات. ومنذ تاريخ معركة عرسال وعبر استغلال واضح لقضية العسكريين بدأ تنظيما “النصرة” و”داعش” اللعب بالحياة البنانية السياسية والاجتماعية، سواء عبر توجيه التهديدات بقتل العسكريين أو المطالبة بـ”تحرير” الموقوفين الاسلاميين، أو عبر دعوة الأهالي إلى قطع الطرق وشلّ الحركة في لبنان، او عبر اعدام أحد العسكريين واصدار فيديو وصور بالحادثة وتفجير الساحة اللبنانية سياسياً، خصوصا عند تراشق التهم بالمسؤولية.

في الأول من ايلول، تسلم لبنان جثة الرقيب علي السيد الذي استشهد على يد “داعش”. وبعد 6 ايام استشهد الجندي عباس مدلج على يد التنظيم نفسه. وفي 19 ايلول استشهد الجندي المخطوف محمد حمية على يد “النصرة”، وفي اليوم نفسه استشهد جنديان في تفجير في عرسال، وفي 20 أيلول استهدف انفجار مركزاً لـ”حزب الله” في بعلبك.

وفي الشهر نفسه بدأ الجيش في تشديد إجراءاته أكثر فأكثر، خصوصا في مخيمات النازحين السوريين التي استُغِلّت من التنظيمين لتنفيذ أجنداتهما. وفي السادس من تشرين الأول وقع “حزب الله” في المكمن الشهير في بريتال والذي أدى إلى سقوط قتلى وجرحى لدى الحزب.

بعد ثلاثة أيام، في 9 تشرين الأول قتل جندي وجرح آخر بإطلاق نار في عكار، وفي 23 استطاعت القوى الأمنية أن توقف الارهابي احمد ميقاتي في عاصون بالضنية، لتنتقل الشرارة إلى طرابلس حيث وقعت معارك في 24 تشرين الأول بهدف توقيف مجموعة شادي المولوي واسامة منصور، لكنها انتهت بفرار الاثنين، وحصلت معارك بالتوازي معها في عكار لتوقيف الشيخ خالد حبلص لكنه أيضا لاذ بالفرار.

في شهر تشرين الثاني، ارتفعت حدة التفاعل في قضية العسكريين المخطوفين، خصوصا بعد توقيف طليقة زعيم “داعش” ابو بكر البغدادي سجى الدليمي، وزوجة احد المسلحين في الجرود والطامح لمبايعة “داعش” علا العقيلي، اذ صدرت مذكرة توقيف في حق الأولى، وأبقى الامن العام العقيلي في عهدته. واتنهت السنة ايضاً بدموية، سواء مع الحادثة الأليمة في الثاني من كانون الأول التي استشهد فيها 6 عسكريين وقعوا في مكمن في رأس بعلبك، أو في الخامس من كانون الأول مع خبر استشهاد الدركي المخطوف علي البزال على يد “النصرة”.

يصف العميد المتقاعد نزار عبد القادر عملية “مواجهة الارهاب” في سنة 2014 بـ”الناجحة”، بانياً نظريته على تطور الاحداث، فيقول: “أظهرت القوى الأمنية قدرات عالية، والجيش كان واقياً للوطن واستطاع ان يغلق عدداً كبيراً من المعابر من سوريا وكشفت الأجهزة الأمنية عمليات عدة قبل حصول التفجير، وفي حال وقع التفجير كنا نلاحظ قدرتها على جمع المعلومات وملاحقة المسؤولين وتوقيف البعض”.

ويعتبر انه “كان من الطبيعي، بفعل الوضع في المنطقة، خصوصًا في سوريا، ان تصيب لبنان الشظايا، وكان من الطبيعي جداً توقّع ذلك بعد تدخّل “حزب الله” في الصراع السوري عسكرياً، وكان من المتوقع ان تكون هناك ردود فعل من منظمات أصولية مسلحة في سوريا كـ”النصرة” و”داعش” اللتين استهدفتا مناطق محسوبة على “حزب الله” وإيران، لكنها تطوّرت في ما بعد لتطال القوى الأمنية خارج بيروت”.

“اليونيفيل” ينفى ترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان

أكد الناطق الرسمي باسم قوات حفظ السلام في لبنان “اليونيفيل” أندريا تيننتي انه لم يسبق ان تم ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل، وان اليونيفيل ليست مفوضة لترسيم هذه الحدود.

واضاف تيننتي في تصريح صحفي لمراسل (بترا) في بيروت اليوم الثلاثاء “ان نجاح مهمة اليونيفيل تكمن في الالتزام المستمر للجميع بالقرار 1701، مشيرا الى ان ترسيم الحدود البحرية مسألة يجب ان يتفق عليه الافرقاء اولا”.
واوضح ان اسرائيل وضعت خط طفافات من جانب واحد وبعد الانسحاب من لبنان في عام 2000 لم يعترف كل من لبنان والامم المتحدة بهذا الخط.





مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

اليونيفيل ينفى ترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 13:04.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status