فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > >

أخبار الشرق الأوسط والعالم أخبار الخليج، أخبار عربية، أخبار السعودية، أخبار مصر، أحدث الأخبار

النصرة تقذف شاباً علناً وسط حلب

أخر أخبار حلب اليوم 29/12/2014 , أهم أخبار حلب اليوم الإثنين 29 ديسمبر 2014

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
مبدع الاقسام العامة

 

افتراضي النصرة تقذف شاباً علناً وسط حلب

أخر أخبار حلب اليوم 29/12/2014 , أهم أخبار حلب اليوم الإثنين 29 ديسمبر 2014
النصرة تقذف شاباً علناً وسط حلب
أخر أخبار حلب اليوم الإثنين , أهم أخبار حلب اليوم الإثنين , مايحدث داخل مدينة حلب السورية اليوم الإثنين , موجز حلب الإخباري اليوم الإثنين , أهم أحداث مدينة حلب اليوم الإثنين , أخر أحداث مدينة حلب السورية اليوم الإثنين , حلب السورية اليوم الإثنين

النصرة تقذف شاباً علناً وسط حلب

أقدمت “جبهة النصرة” على إقامة “حد القذف والتشهير” على شخص في ريف حلب الغربي، فيما احتج مواطنون في مدينة عامودا على تجنيد طفلة من قبل أحد الأحزاب. بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

ونقل المرصد عن “مصادر موثوقة” أن المحكمة المركزية لريف حلف الغربي “والتي تتألف من جبهة النصرة – تنظيم القاعدة في بلاد الشام- وفصائل إسلامية أخرى، أقامت حد الجلد على رجل في بلدة دارة عزة، بتهمة التشهير والقذف، وسط تجمهر عشرات المواطنين بينهم أطفال”.

وفي مدينة عامودا بمحافظة الحسكة، نفذ عشرات المواطنين الكرد اعتصاماً للمطالبة بالإفراج عن طفلة تبلغ نحو 15 عاماً من عمرها، وإعادتها إلى ذويها، واتهم المعتصمون “حزب الاتحاد الديمقراطي” بقبول الطفلة كمجندة للقتال، بحسب ما أفاد المرصد، الذي أكد بأنه تلقى احتجاجات من ذوي هذه الطفلة وطفلة أخرى من بلدة القحطانية، وقال بأنه طالب الإدارة الذاتية الديمقراطية لمقاطعة الجزيرة، بالوقوف على هاتين الحادثتين، وإعادة الطفلتين إلى ذويهما، كما طالب المرصد في وقت سابق وحدات حماية الشعب الكردي بالتوقف عن تجنيد الأطفال دون سن الثامنة عشرة.

ونقل المرصد عن مصادر قيادية في حزب الاتحاد الديمقراطي، تواجد الطفلتين في “معسكرات لتأهيل الشبان، وأن وحدات الحماية لا تقبل انضمام من هم دون سن الـ 18 إلى القتال”.

أزمة حلب بين خطة دي ميستورا ورفض التسليم من ثوارها

تكمن أهمية مدينة حلب في كونها بوابة سورية الشمالية، ولذلك يتخوّف ثوارها اليوم من تحييدها كما في الخطة التي يحاول مبعوث الامم المتحدة الى سورية ستيفان دي ميستورا ترويجها والعمل عليها بين فريقيْ الصراع، أو سيطرة النظام عليها مما يعني نجاحه في خنق الثورة وتكبيل حركة ثوارها.

إلا أن العالمين بأمور الحال داخل المدينة يجدون أن قوات النظام مهما بلغت من قوة لا تستطيع السيطرة الكاملة على حلب، ولذلك يسعى الرئيس بشار الأسد إلى اتفاق دولي لوقف القتال هناك ويجد في اتفاق دي ميستورا بديلاً مناسباً. ففي الداخل يعتبرون أن حمص التي آلت فيها الاوضاع إلى ما وصلت إليه نتيجة الاتفاق الدولي الذي عمل عليه المبعوث السابق للامم المتحدة الاخضر الإبراهيمي غير حلب، لأن موقعها الجغرافي استراتيجي ومهمّ للثوار، فريف المدينة مفتوح على تركيا وواسع ولا يمكن السيطرة عليه من النظام حتى وإن استطاع الإمساك بالمدينة، والسعي إلى تحييد هذه المنطقة عبر اتفاق يوفّر عليه القتال أمر مفهوم، فهناك ضغط على الثوار للقبول بما يطرحه دي ميستورا بتشجيع خارجي ايضاً من دول القرار، أما الثوار من جهتهم فيعملون من أجل تنسيق قواهم ويستعدّون لمعارك توجع قوات النظام.
لا مؤشرات ايجابية حتى الآن على امكان نجاح مبادرة دي ميستورا لتجميد القتال في حلب كتجربة من اجل إنهاء الحرب في سورية ووضع الأزمة على طريق حل دولي يوافق عليه فريقا الصراع اي المعارضة والنظام، فهناك قوى قتالية على الأرض لا تقبل، والائتلاف الوطني للثورة السورية أبلغ موقفه بعدم موافقته على حلول جزئية وطرح وقف القتال في حلب والقلمون، وسط تداول معلومات عن رفض فصائل عسكرية مسلحة لها سيطرة ميدانية على بعض المناطق وقادرة على التحرك اي اتفاقات اذا لم يسقط النظام، في ظل خشية من ان تكون مبادرة دي ميستورا عاملاً مساعداً للنظام من اجل حشد قواته لتحقيق انتصار على الارض في جبهات اخرى مدعوماً بقوات «حزب الله» وغيره وعدم السماح للشعب السوري بالتقاط أنفاسه.
اسئلة كثيرة تطرحها هذه المبادرة الغامضة نوعاً ما والتي تحتاج الى تفاصيل وبرنامج واضح، وهو مطلب المعارضة السورية التي تنظر الى المبادرة بارتياب بسبب نيات النظام والتشكيك في قدرة المجتمع الدولي والأمم المتحدة على التأثير وإنقاذ الشعب السوري من براثن الحرب ووضع البلاد على سكة الحل السياسي، بدليل تجربة محادثات جنيف التي عكست فشلهما في صوغ حل مقبول للأزمة السورية
عرفت حلب معارك كثيرة انتصر فيها الثوار ومنها على سبيل الذكر لا الحصر، معارك تحرير الريف الشمالي وأبرزها منطقة أعزاز ومعارك تحرير الريف الشرقي وتحرير حلب، وتلاها معارك تحرير «كلية المشاة» و«الفوج 46» والفوج (111) مدفعية الشيخ سليمان ثم تحرير كلية الشرطة، فاللواء 80 ومطار منغ، ثم مطار الجراح وغيرها.
والمعروف أن الحراك السلمي تأخر في حلب عن باقي المدن في بداية اندفاع الثورة، نتيجة الضغط الأمني الكبير الذي كانت تعيشه المدينة بحكم انتشار مخابرات النظام، إلا أن منطقة الريف لم تتأخر عن مواكبة تحركات الثورة منذ البداية.
وتعيش حلب ومنطقتها اليوم في شبه شلل اقتصادي في كل القطاعات الانتاجية، وهناك دمار كبير في البنى التحتية. كما أن أصحاب رؤوس الأموال فرّوا من المدينة إلى الخارج ولم يعد هناك مَن يفكر في زيارة سورية ومدنها سوى الصحافيين، وحتى هؤلاء لم يعودوا يتجرأون على ذلك بعد انتشار «داعش» وذبْح عدد منهم او اعتقاله. وعلى المستوى الاجتماعي، فإن النزوح والتشرد غيّرا كثيراً في حياة المواطن، فالتعليم شبه متوقف وهناك العديد من الأسر فقدت معيلها.
ويهجس الاهالي بغارات التحالف الدولي والنظام السوري حيث يسقط الأبرياء بقصف الطيران. وينقسم أهالي منطقة حلب بالنسبة إلى النظرة لتنظيم «داعش» حيث يتخوّف البعض من مواجهة هؤلاء في المناطق التي يسيطرون عليها، إلا أنهم يعترفون بقدرتهم على فرض الأمن، رغم وجود مَن يرفضون بعض الأمور مثل فرض الحجاب، مع ان البعض يتقبله ولا سيما في مناطق الريف مثل مدينة «الباب» وهي إحدى المدن المحافظة جداً ونساؤها يتحجبن بالكامل، على عكس واقع الحال في الرقة مثلاً التي اعتاد أهلها الاختلاط ونمط عيش مختلفاً ويرفضون أساليب القمع وفرض أمور غريبة عن حياتهم اليومية.
«الراي»سالت عضو الائتلاف الوطني السوري عبد الاحد اسطيفو عن رؤية المعارضة لمبادرة تجميد القتال في حلب، فقال ان«موقف الائتلاف الوطني السوري من كل المبادرات التي طُرحت، من المبادرة العربية الى غيرها من المبادرات في مسار الأزمة السورية، كان التجاوب معها مبدئياً، فنحن مع وقف العنف وتخفيف معاناة الشعب السوري ولنا في تجربة الحوار في جنيف وتعاطينا الايجابي خلال المباحثات ما يؤكد ان ليس لدينا اشكالية في أي مبادرة يمكن أن تُطرح وكل ما له علاقة بوقف القتال في سورية».
وأوضح ان الاجتماعات التي عقدت بين المعارضة ودي ميستورا كانت ايجابية«حيث تبادلنا وجهات النظر حول التفاصيل، وطرحنا أسئلة متعددة عليه وتبين لنا ان ليست لدى المبعوث الدولي سوى أفكار عامة، فلا مبادرة واضحة المعالم، وإن كان العنوان تجميد القتال في حلب بالتحديد وتخفيف حدة العنف. وقلنا ان هذه الأفكار تحتاج الى دراسة أولاً، وتحتاج ثانية الى ان تكتب بنودها بشكل واضح وشامل، بمعنى أن تتضمن الاطار الداخلي والخارجي والدولي والضمانات التي يجب أن تتوافر بالنسبة لنا من أجل تطبيقها والتي لا يمكن ان تكون في حلب وحدها بل يجب ان تشمل ايضاً مناطق ساخنة اخرى ومنها منطقة القلمون».
وشدد على ان«النظام السوري لم يلتزم بأي مبادرة طرحت سابقاً أو أي فكرة قدمت من أجل وقف القتال، اذ كان يلجأ الى المماطلة والتضليل من أجل كسب الوقت وتحقيق انجازات ميدانية»، مؤكداً«نحن من جهتنا ناقشنا وشاركنا في حوارات في جنيف وفي جلسات الأمم المتحدة، وركزنا على ان مبادرة دي ميستورا تدخل في إطار الشرعية الدولية واتفاقيات جنيف والقرارات الدولية لا سيما الـ 2018، ولا اشكالية لدينا، لكن الأمور لا تسير كما ينبغي بسبب مواقف النظام وسياساته وتراجعه عن الالتزام بما يُطرح».
ورداً على سؤال لماذا حلب تحديداً؟ لفت الى ان«الموضوع ليس جديداً، فمسألة تحييد حلب طرحت في بداية هذا العام وبالتحديد في شهر فبراير، حيث تم التداول بوقف اطلاق نارٍ في المدينة يتبعه وقف القتال في مناطق اخرى، ولكن تبين لنا ان النظام طلب وقف القتال في حلب لأسباب خاصة وفق تكتيكاته العسكرية من أجل إنجاح استراتيجيته واستخدام ما تبقى له من قوة عسكرية في المدينة ونقلها الى مناطق أخرى مستعيناً أيضاً بقوات حزب الله»، مشيراً الى ان «النظام يريد توجيه قواته من مناطق الشمال لتعزيزها في الجنوب وريف دمشق».
وأضاف أسطيفو:«لكن لا بد من بدء وقف اطلاق النار في منطقة ما، وقد اقترح دي ميستورا حلب، ونحن اقترحنا مناطق أخرى لا بد أن تشملها الخطة، وقلنا أيضاً ان وقف القتال من هذا الطرف أو ذاك لا يمكن أن يتم على المستوى السياسي فقط انما يجب أن يتضمن أيضاً سبل التنفيذ وفق خرائط عسكرية واضحة».
وعما اذا كانت الجهات المتطرفة مثل «النصرة» او «داعش» أو بعض الفصائل الأخرى المقاتلة على الأرض يمكن إلزامها بخطة وقف القتال في حلب أم ستحصل مواجهة على الأرض، أجاب:«نحن في الائتلاف لدينا قيادة عسكرية عليا تتمثل فيها غالبية الفصائل المعتدلة وليس في صفوفنا مَن هو متطرف، وعندما تجري دراسة في مناطق معينة يمكن بحث كيفية التعامل على الأرض، أما بالنسبة الى داعش والنصرة فعلى دي ميستورا التعاطي مع هذا الواقع ودعوة التحالف الدولي الى القيام بدوره في التعاطي مع هذه الأطراف».
من جهته، الناشط السياسي حارث عبد الحق، من حلب، له وجهة نظر مختلفة اذ يقول لـ «الراي»ان«الثوار في حلب تعلّموا من درس حمص، بمعنى أنهم يؤكدون أنه لا يمكن الاتفاق مع نظام بشار الأسد على شيء مما يطرحه دي ميستورا في شأن تجميد القتال في المدينة، وكثيرون يعربون عن اعتقادهم هنا داخل المدينة بأن أي اتفاق قد يبرمه الائتلاف الوطني السوري الموجود في الخارج لن يستطيع تطبيقه في الداخل، لأن القرار على الأرض لا يعود له، فتوجُّه الثوار يعاكس دعوات وقف القتال في حلب، وهم مع استمرار القتال ضد النظام، وقد يكون هذا النظام متفوقاً الآن، لكن تفوقه لن يدوم طويلاً، فالقتال ضد قوات الأسد هو السبيل الوحيد في ظل التراخي الدولي اللا محدود مع بشار الأسد».
ويؤكد أن «الانتحار هو القبول بصفقات تئد الثورة وتسمح للمجرم بالبقاء»، سائلاً:«بعد 200 ألف شهيد، كم سنخسر في حلب؟ 200 ألف آخرين؟ مليون؟ لم يبق لدينا ما نخسره فالمدن مدمّرة وهناك عشرة ملايين نازح ولاجئ، ومئات آلاف المعتقلين ومئات آلاف المعوقين وجيل من دون تعليم منذ 3 سنوات، فما الذي ستخسره الثورة أكثر بعد ذلك؟ الخسارة الكبرى هي في بقاء الأسد وعصابته أو قيام نظام يشبهه، ونحن لا نطلب من الائتلاف أي شيء، فمَن يمثلنا هم ثوار الداخل ومَن يرونه مناسباً، فالائتلاف لا يعرف قرى سورية ومدنها ولم يعش معاناة أهلها، وهم في نظرتهم إلى الواقع السوري لا يختلفون عن وجهات نظر السياسيين الأجانب».
ومع ذلك، يعترف عبد الحق في المقابل بأن «ثوار الداخل ليسوا متحدين وبعضهم يخضع لقرار من يموّله ويعمل وفق أجندات لا تتطابق مع مصلحة الشعب السوري»، إلا أنه يشير في الوقت نفسه إلى وجود«فصائل كبرى متفقة على الخطوط العريضة وهي تنسّق بين بعضها البعض مثل الجبهة الإسلامية وجيش المجاهدين وجبهة النصرة وجبهة أنصار الدين وغيرهم، وهؤلاء متفقون على ضرورة إسقاط النظام وعدم وجود إمكانية لحل سياسي يسمح ببقاء الأسد أو جزء من النظام ولا يكفل محاسبة المجرمين».
أما بالنسبة لتنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، فيلفت إلى انتشار قواته في «الريف الشرقي لحلب حيث يسيطر بشكل كامل على المنطقة من شرق مارع حتى عين العرب».
وعن أماكن وجود «حزب الله» الداعم لقوات الأسد يوضح عبد الحق أنه«موجود في جبهات حلب إلى جانب قوات النظام، بالإضافة إلى مجموعات شيعية من أفغانستان وإيران ومناطق أخرى، وهناك مرتزقة من جنسيات مختلفة تقاتل في صفوف النظام وقد أُسر بعضهم وقُتل آخرون».
وعن الواقع القتالي في حلب اليوم، يشرح أن «هناك حالياً جبهات يدافع فيها الثوار عن مواقعهم وهناك جبهات يهاجمون فيها، وأهمّ الجبهات جبهة (حندرات) حيث وضع النظام ثقله ليتمكن من حصار حلب وهي جبهة دفاعية بالنسبة للثوار وتقع شمال المدينة مباشرة على بعد 4 كيلومترات وهناك الجبهة الجنوبية (فانطومان – الراموسة) حيث يهاجم منها الثوار قوات النظام، بالإضافة إلى عدة جبهات داخل المدينة، بعضها بارد وآخر مشتعل، وأهمها جبهة المخابرات الجوية».






مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات رسائل تهديد للخائن قوية بعد تعرضك للخيانة
تهنئة عيد الفطر رسمية تهنئة عيد الفطر لزوجي عيدًا سعيدًا ومباركًا
تصبحين على خير حبيبتى رومنسيات تصبحين على خير يا غالية
مبروك المولود الف مبروك المولود ويتربي بعزكم
بوستات عن أصدقاء المصلحة امثال وحكم عن نفاق وخداع الأصدقاء
دعاء يشرح القلب دعاء يزيل الهم والخوف يجلب الرزق

النصرة تقذف شاباً علناً وسط حلب


أدوات الموضوع


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 11:53.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status