فضائيات| مكتبة الدريم بوكس | مركز رفع الصور | فضائيات نيوز
تعليم الفوتوشوب



العودة   الإبداع الفضائي > > >

تفسير الأحلام - منتدى تفسير الاحلام والرؤى تفسير الاحلام و الرؤى، ابن سيرين، ابن شاهين، النابلسى، ميلر، الظاهرى، الإحسانى

تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام

تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام , علم التحليل النفسي في الاحلام

 
LinkBack أدوات الموضوع
  #1  
نجم الإبداع الفضائي

 

افتراضي تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام

تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام , علم التحليل النفسي في الاحلام

تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام

تعريف الحلم

الحلم هو سلسلة من التخيلات التي تحدث أثناء النوم, و تختلف الأحلام في مدى تماسكها و منطقيتها، وتوجد كثير من النظريات التي تفسر حدوث الأحلام، فيقول سيجموند فرويد يقول أن الأحلام هي وسيلة تلجأ إليها النفس لأشباع رغباتها و دوافعها المكبوتة خاصة التي يكون أشباعها صعبا في الواقع ففى الأحلام يري الفرد دوافعة قد تحققت في صوره حدث أو موقف و المثل الشعبى القائل الجعان يحلم بسوق العيش خير تعبير على هذا ، و لكن غالباً ما تكون الرغبات في الحلم مموهة أو مخفية بحيث لا يعى الحالم نفسه معناها, و لذلك فأن كثير من الأحلام تبدو خالية من المعنى و المنطق شبيهة بتفكير المجانين على عكس أحلام اليقظة التي تكون منطقية جدا
ودراسة الأحلام وجدت لها آثار على الألواح الحجرية التي ترجع إلى سومر أقدم حضارة عرفتها البشرية، واعتقدت بعض الشعوب القديمة مثل الإغريق أن الأحلام عموما هبة من الآلهة لكشف معلومات للبشر وزرع رسالة معينة في عقل الشخص النائم.
واهتم العلماء العرب المسلمون بالأحلام وتفسيرها وأصبح ذلك علما بحد ذاته عند بعض المفسرين مثل "محمد بن سيرين ، كما اهتم به مفكرون مثل "محمد بن علي محي الدين بن عربي" ( في كتابيه "الفصوص" و"الفتوحات المكية")، و"ابن خلدون "، وقد سعى ابن عربي وابن خلدون إلى تفسير الأحلام وتحليلها وتقسيم أنواعها ومعرفة أسبابها ومصادرها، بينما لم يبدأ اهتمام علماء الغرب بدراسة الأحلام إلا حديثا

اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام

أما أهمية الرؤى ومنزلتها في الإسلام، فقد كان للأنبياء معها مواقف ومن ذلك موقف الخليل إبراهيم عليه السلام لما عزم على ذبح ابنه من أجل رؤيا رآها فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ [الصافات:102-105]. وكذلك الرؤيا شغلت جزءاً كبيراً من قصة يوسف عليه السلام وما فيها من رؤيا الملك، وكيف عبرها يوسف عليه السلام، وكذلك رؤيا صاحبي السجن. وفي سورة الأنفال كانت رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر ، حينما رأى الكافرين قلة ليشجع الله المؤمنين على قتالهم، وفي سورة الفتح كذلك نجد رؤياه صلى الله عليه وسلم في دخوله مكة مع أصحابه معتمرين، وتتحقق تلك الرؤيا في عام الفتح: لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ [الفتح:27]. وقد امتن الله تعالى على نبيه يوسف عليه السلام، بأنه يعلمه تأويل الرؤى وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ [يوسف:6] وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم مبيناً رؤيا مهمة، كانت من دلائل النبوة، وهي قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث : (إني عبد الله وخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته) يعني: مضطجع وملقى على الأرض في طينته، قبل أن ينفخ فيه الروح، والنبي عليه الصلاة والسلام مكتوب عند الله أنه خاتم النبيين، وسأخبركم عن ذلك وهي دعوة أبي إبراهيم: رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ [البقرة:129] واستجاب الله تعالى بعد آلاف السنين، وبعث الله عز وجل بنبينا عليه الصلاة والسلام: (دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى بي، ورؤيا أمي التي رأت -وكذلك أمهات النبيين يرينه ترى مناماً على أن ما في بطنها له شأن- وإن أم رسول الله صلى الله عليه وسلم رأت حين وضعته نوراً أضاءت له قصور الشام) رواه الإمام أحمد وهو حديث حسن، وقال الهيثمي : وأحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح، غير سعيد بن سويد وهو ثقة . وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الرؤيا الحسنة من الرجل الصالح جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة، فالرؤيا لها قدر عظيم، وفيها من المنافع ما الله به عليم، وإذا تأملنا في غزوة بدر كم حصل لرؤيا النبي صلى الله عليه وسلم من المنافع، وكم اندفع من المضار، ورؤيا ملك مصر ، ورؤيا يوسف وما حصل بها من الخيرات الكثيرة، ورفعه الله تعالى درجات، ورؤيا عبد الله بن زيد ، وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما في الأذان والإقامة، ترتب عليها مشروعية الأذان والإقامة، لما وافق الوحي على ذلك وأقره، وصار ذلك سبباً لشرع هذه الشعيرة العظيمة، وفي العشر الأواخر تواطأت رؤى الصحابة، على أن ليلة القدر في أحد ليالي هذه العشر. فرؤيا الأنبياء والصالحين فيها منافع مهمة، وثمرات طيبة، وهذا من بديع خلق الله سبحانه وتعالى ولطفه، مما يزيد المؤمنين إيماناً، قال ابن عبد البر رحمه الله: وعلم تأويل الرؤيا من علوم الأنبياء، وأهل الإيمان، وحسبك بما أخبر الله من ذلك عن يوسف عليه السلام وما جاء في الآثار الصحاح عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأجمع أهل الهدى من أئمة الهدى، من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من علماء المسلمين، أهل السنة والجماعة على الإيمان بها، وأنها حكمة بالغة ونعمة يمن الله بها على من يشاء، وهي المبشرات الباقية بعد النبي عليه الصلاة والسلام. أيها الإخوة: إن كثيراً من الناس في عصرنا تخبطوا في مسألة الرؤى والأحلام، فاقتنى بعضهم قواميس وكتب يقولون أنها تفسر الرؤى والأحلام، وأن من رأى ماء معناها كذا، ومن رأى حية معناها كذا، ونحو ذلك من الأشياء، ولنعلم بأن قضايا الرؤى ليس لها قانون، ليس لها شيء يضبطها، وإنما يكون معناه بالنسبة لشخص يراه يختلف عن معناه بالنسبة لشخص آخر قد يرى الشيء نفسه، وقد حصل على عهد ابن سيرين رحمه الله وهو من مشاهير من كان يفسر الأحلام في هذه الأمة، أنه أتاه رجلان، كل واحد منها يذكر أنه رأى في المنام أنه يؤذن، فقال للأول: أنت تحج، وقال للآخر: أنت تسرق فتقتطع يدك، فقيل له كيف ذلك؟ قال: رأيت على الأول علامات الصلاح فتأولت قول الله تعالى: وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ [الحج:27] ورأيت على الثاني علامات الخبث والفجور، فأولت قوله تعالى : ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ [يوسف:70] مع أن الرؤيا نفسها هنا وهنا، لكن قال للأول: أنت تحج وقال للآخر: أنت تسرق فتقطع يدك. فإذاً -أيها الإخوة- ليس هناك قانون يضبط الرؤى، وليس هناك شيء موحد لجميع الرؤى، وليس كل من رأى في المنام نهراً أو بحراً، معناه شيء معين، وليس كل من رأى في المنام أنه يقلع منه ضرس، أنه سيفقد واحداً من أولاده، هذا قانون مضطرب وليست قاعدة في كل من يرى هذا الشيء. المسألة تختلف باختلاف الأحوال والأشخاص، والله عز وجل يلقي في قلوب الذين يعلمون تفسير هذه الرؤيا إلهاماً فلا تستطيع أن تقول: إن لها قاعدة. وقد نسبت كتب كثيرة لأناس من أهل العلم على أنهم ألفوها في هذا، منهم الكتاب المنسوب لـابن سيرين، ولعل الغالب على الظن أنه مما جمعه طلابه من بعده، وليس مما كتبه هو. وكذلك لا يمكن الاعتماد على معاجم تفاسير الأحلام. التي ظهرت، بحيث أنها تكون قاعدة مطردة

انواع الرؤيا

والرؤيا ثلاثة أنواع: (بشرى من الله عز وجل، ورؤيا مما يحدث الإنسان به نفسه، ورؤيا من تحزين الشيطان، فإذا رأى أحدكم ما يكره، فلا يحدث به، وليقم وليصل، والقيد في المنام ثبات في الدين -إذا رأى نفسه مقيداً في المنام فهذا دليل أو علامة على ثباته في الدين- والغل أكرهه) جمع اليدين إلى العنق بالأغلال يكرهه، يكره رؤيته عليه الصلاة والسلام، هذا الحديث رواه الإمام البخاري رحمه الله تعالى. ولذلك لا يوثق إلا برؤيا الرجل الذي عرف صدقه، أما من عرف كذبه لا يمكن الوثوق برؤياه إطلاقاً، وقد يدعي أنه رأى رؤيا وهو كذاب، وقد يكون رأى أشياء لكن فساده ومعاصيه أظلمت قلبه، فكان ما يراه بقلبه في المنام لا قيمة له، ولذلك لا يمكن الاعتماد عليه، فالحديث (أصدقهم رؤيا أصدقهم حديثاً) فيه إشارة إلى أن طهارة الباطن من أسباب نقاء الرؤيا ووضوحها ومجيئها كفلق الصبح في الصدق، تقع في الواقع كما رآها، وكلما كان أصدق في الحديث كانت رؤياه أصدق في الحدوث والبيان والوضوح والوقوع أيضاً، وقد يندر أن يرى إنسان كافر أو كذاب رؤية صحيحة في المنام، لكن ممكن أن يقع ذلك على ندرته، مثلما رأى فرعون الكفار رؤيا صحيحة، لكن الحقيقة أن الله ما أراه كرامة له، ومثل ملك مصر ، ما أراه الله الرؤيا إلا لأجل يوسف، كي يخرج يوسف من السجن، ويبحث الملك عن تعبيرها، ولا يرى أحداً يعبر، ولا ينبري لذلك إلا يوسف فيكون سبب الإفراج عنه، وأن يتبوأ المنزلة العالية ويكون على خزائن الأرض. فيندر أن يكون من الفاسد أو الكذاب أو الكافر رؤية صحيحة

علم التحليل النفسي في الاحلام

تحليل الأحلام هو فعل متبادل بين شخصيتين أكثر منه فناً تطبيقياً ذي شكل محدد جامد.
وعلم تفسير الأحلام يعتمد على الموقف النفسي والواقع النفسي للشخص حيث إن الحلم عبارة عن نشاط لدوائر معينة في المخ يدركها النائم بإسقاطات خاصة منه يعكس خلالها مشاعره ورغباته وربما صراعاته الداخلية.
أن الواقع التجريبي – أو السريري، إن شئت – يبيِّن أن الحلم مسرح لأفكار ومشاعر لم تكن واعية في يوم من الأيام قط، ويتفتق فيه الإنسان عن قدرة مذهلة على إبداع رموز متنوعة إبداعاً فطرياً عفوياً.
تحليل ( فرويد ) للأحلام ليس عبارة عن قراءة مباشرة لرموز الحلم، بل هو نتاج عمل صارم متأنٍّ من فك هذه الرموز بما ييسِّر تفسير الحلم بالعثور على الكامن المستتر تحت المعتلِن، ومن بعدُ، بإعادة تدبُّر هذه الرموز في تشكيل جديد باقتفاء السياق الذي تم من خلاله العبور من الأول إلى الثاني (أي من الكامن إلى المعلِن).
وهذا السياق يحيل إلى الجزء من الخافية الخاص بالحلم وبقصته.
خلاصة القول إن الحلم بنظر فرويد "بوح بعبارات في غير محلِّها"، كما يقول – وإن يكن تعبيراً عن الخصوصية التي يتصف بها الحالم.
ذهب ( يونغ ) مذهباً مغايراً في تحليل الأحلام ورموزها يشتمل على: وصف دقيق للموقف الواعي الراهن (يمكن للرموز أيضاً أن تظهر في حالة الصحو على هيئة أطياف وانطباعات بصرية أو سمعية)،
وصف للأحداث الماضية، تحديد للسياق ألأحلامي والحيوي الإجمالي للمعاود،
إضافة معلومات تلتمَس لدى جهات أخرى غير المعاود عند الاقتضاء،
وأخيراً، شَمْل للمتوازيات الميثولوجية المتعلقة بالخلفيات البائدة التي تبرز في الحلم.
هذه العملية الأخيرة، في مقابل التفسير ألإرجاعي الفرويدي، تدعى التوسيع amplification. فالطبيعة الموضوعية ذات الاستقلالية autonomy للرمز ووجود خافية جماعية ييسِّران للحالم تخطِّي تداعياته الشخصية وفحص كل المدى الممكن للصورة المقترَحة على وعيه مستفيداً من المواد التاريخية المرتبطة بها.
إن من شأن التوسيع إطلاق المضمون ألأحلامي وأغناه بكل الصور المشابهة الممكنة في سبيل فهم أفضل للحلم الفردي. ولا مفرّ للمحلِّل عندئذٍ أن يأخذ بالحسبان كافة جوانب الحلم، على تنوِّعها الشديد، وأن يحصِّل على معرفة ميثولوجية ودينية وفلسفية واسعة.
وبالفعل، فإن فهم الحلم بحد ذاته يتطلب بذل مجهود جبار للتركيز على التداعيات أو المترابطات التي تعود إلى الحلم مباشرة معبِّرة عن أمر محدَّد ونوعي تماماً يحاول الحلم أن يبلَّغنا إياه






مقالات ممكن أن تعجبك :




من مواضيعى في فضائيات بوستات نجاح لنفسي فيس بوك عبارات تهنئة عن النجاح تويتر
تفسير الحلم بشخص تحبه وهو لا يعلم
حكم عن ظلم النفس حكم عن الظلم اجمل 50 حكمة عن القهر والظلم
اسماء اولاد اميرية حديثة وجديدة مميزة اسماء اولاد اميرية اسلامية
قصه عن الصدق مميزة هادفة مشوقة للاطفال قصص عن الصدق
بوستات عتاب للزوجة شعر عتاب للزوجة العنيدة عتاب لطيف

الكلمات الدلالية
, , , , , ,

تفسير الاحلام والرؤية , تعريف الحلم والرؤيا , اهمية الرؤى ومنزلتها في الاسلام




الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 . الساعة الآن » 11:05.
Powered by vBulletin
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

تابعنا على الفيس بوك جديد مواضيع المنتدى تابعنا على تويتر
DMCA.com Protection Status