معلومات عامة ، حدث في مثل هذا اليوماحداث اليوم , احتفال جوجل , السيرة الذاتية , ويكيبيديا , معلومات عن الطب , الصحة , الطبخ , التداوي بالاعشاب , العناية بالبشرة , ماسك تنيض , شخصيات مهمة
حقائق عن القناطر الجديدة بأسيوط , معلومات عن قناطر اسيوط الجديدة وأهميتها في مجال الزراعة , أبرز المعلومات عن قناطر أسيوط الجديدة قناطر أسيوط الجديدة هي مجموعة من السدود المقامة
معلومات عن قناطر اسيوط الجديدة وأهميتها في مجال الزراعة , صور لقناطر أسيوط
حقائق عن القناطر الجديدة بأسيوط , معلومات عن قناطر اسيوط الجديدة وأهميتها في مجال الزراعة , أبرز المعلومات عن قناطر أسيوط الجديدة قناطر أسيوط الجديدة هي مجموعة من السدود المقامة في أسيوط على نهر النيل لتحويل مياه النهر إلى مياه منخفضة في أكبر ترعة في مصر وهي “ترعة الإبراهيمية”، تم تصميم القناطر بواسطة المهندس البريطاني “السير ويليام ويل كوكس”، وتم إنشاء القناطر من خلال إتحاد شركات وطنية وعالمية، وتم تفيذ القناطر في ثلثي عرض مجرى نهر النيل الرئيسي
صورة لقناطر أسيوط الجديدة
أبرز المعلومات عن قناطر أسيوط الجديدة
تحتوي على محطة كهرباء تنتج 32 ميجا وات تقدر بملغ 100 مليون جنيه سنويا، كما تحتوي على هويسين ملاحيين مصممين على أعلى مستوى تقني.
تخطت تكلفة القناطر الجديدة بأسيوط ال 6 مليارات جنيه.
تسهم القناطر الجديدة باسيوط في تحسين حالة الري بمعدل مليون 650 ألف فدان من مساحة الارض الزراعية.
تستطيع المحطة الكهربائية الواقعة في منتصف القناطر الجديدة إضاءة محافظة أسيوط بالكامل في حالة حدوث أعطال بالشبكة القومية.
أدى إنشاء المحطة إلى توفير 3000فرصة عمل يومية منذو البدء في إنشائها.
تم ربط غرب وشرق النيل من خلال إنشاء كبري أعلى قناطر أسيوط الجديدة مكون من أربعة حارات ويستحمل حمل سبعون طن.
توفر قناطر أسيوط الجديدة التي تم إنشائها بأحدث التكنولوجيا الحديثة المياه لخمسة محافظات من الصعيد لتعادل أهميتها السد العالي بأسوان.
يوجد ثمانية فتحات بعرض سبعة عشر مترا في قناطر أسيوط الجديدة ليتم استخدامها في أعمال الصيانة والتشغيل، ويتم استخدامها للطرق.
يتم عبور التصرفات المائية من خلال فتحات محطة الكهرباء.
تم إنشاء الفتحات في القناطر من أجل حفظ التوازن بين مناسيب المياه التي تحتاج إليها محافظات الصعيد بالوجه القبلي أمام وخلف القناطر التي تستقبل مياه السد العالي
أدى إنشاء القناطر الجديدة بأسيوط إلى عدم إنقطاع المياه العذبة التي كانت تسبب إنقطاعها مرور البواخر والسفن في النهر بمعدل ستة بواخر في اليوم والتي كانت تؤدي لإنخفاض وإنقطاع المياه لفترات طويلة.
أدى إنشاء القناطر الجديدة إلى سرعة وصول المياه إلى الترع، ووفر الجهد والطاقة والكهرباء، وسهل عملية الملاحة في النهر دون حدوث عوائق.
كما أدى إلى إستثمار وزراعة الكثير من الأراضي التي لم تصلها المياه مما أدى إلى زيادة المحاصيل الزراعية.
وتم توفير أكبر كم من الغذاء الكافي للمواطنين وتصدير الباقي إلى الخارج.