واستغفروا الله إن الله غفور رحيم كيف استغفر الله من قلبي آيات قرآنية وأحاديث عن الاستغفار على المسلم أن يستغفر خالقه في كل الأوقات ، وقد كان النبي محمد صلوات
واستغفروا الله إن الله غفور رحيم كيف استغفر الله من قلبي آيات قرآنية وأحاديث عن الاستغفار على المسلم أن يستغفر خالقه في كل الأوقات ، وقد كان النبي محمد صلوات الله وسلامه عليه يكثر من الاستغفار ، ولنا في النبي أسوة حسنة ، إنه سيد ولد آدم ، الذي غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وكان على الرغم من ذلك يكثر من الاستغفار
استغفر الله عدد ما سجد له عباده
كيف تستغفر الله
بأن تقول : (أستغفر الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله) 3 مرات دبر كل صلاة ، لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يفعل هذا ، وكان يقول كذلك في كل الأوقات : (اللهم أغفر لي ذنوبي ، اللهم أغفر لي ذنوبي) وكان يقول أيضاً : (أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه)
روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنّه قال للرسول صلّى الله عليه وسلم: (عَلِّمْنِي دُعَاءً أدْعُو به في صَلَاتِي، قالَ: قُلْ: اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا، ولَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ، فَاغْفِرْ لي مَغْفِرَةً مِن عِندِكَ، وارْحَمْنِي، إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ).
(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من العجزِ والكسلِ ، والجبنِ والبخلِ ، والهرمِ ، وعذابِ القبرِ ، وفتنةِ الدجَّالِ ، اللهم آتِ نفسي تقواها ، وزكِّها أنت خيرُ من زكَّاها ، أنت وليُّها ومولاها ، اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من علْمٍ لا ينفعُ ، ومن قلْبٍ لا يخشعُ ، ومن نفسٍ لا تشبعُ ، ومن دعوةٍ لا يُستجابُ لها).
(اللَّهمَّ اغفِر لي وارحَمني وارزُقني وعافِني).
(رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ).
(اللَّهُمَّ لكَ أسْلَمْتُ، وبِكَ آمَنْتُ، وعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وإلَيْكَ أنَبْتُ، وبِكَ خَاصَمْتُ، وإلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وأَسْرَرْتُ وأَعْلَنْتُ، أنْتَ إلَهِي لا إلَهَ لي غَيْرُكَ)
أستغفر الله العظيم لي ولوالدي ولذوي الحقوق علي، وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، وصلّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين