|
المواضيع الإسلامية قسم يهتم بالدين الإسلامي على منهج أهل السنة والجماعة ويمنع إهانة بقية المذاهب |
| LinkBack | أدوات الموضوع |
#1
| |||||
| | | |||
حكم شرعي لزواج المسيار زواج المسيار في الاردن شروطه واحكامه يتساءل كثير من الناس عن معنى “زواج المسيار” من حيث طبيعته وماهيته، والحكم الشرعي حوله، إذ يحدث في بعض المجتمعات أن تطلب الفتاة من الرجل، أن يتزوجها، لكن من دون أن يتحمل أعباء وتكاليف الزواج، فتتنازل بذلك عن بعض حقوقها مثل المهر أو النفقة أو السكنى أو عنها جميعاً، مقابل قدوم الزوج إلى بيت الزوجة لقضاء الوطر، تحت طلب الزوجة، وفي بيت أهلها غالباً، وقد تعد المرأة الرجل إن تم الزواج بالنفقة عليه، ولا يضير المرأة في مثل هذا الزواج إن كان الرجل متزوجاً قبلها من أخرى، ولديه أبناء. هذا الزواج الذي يكون بلا مهر ولا نفقة ولا سكنى، أو بلا واحدة منها على الأقل، ما حكمه في شرع محمد صلى الله عليه وسلم؟ أولاً: ماهية زواج المسيار. هو زواج شرعي مكتمل الأركان والشروط موثق بالمحكمة الشرعية، تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها أو عنها جميعاً، مثل: المهر أو النفقة أو السكنى. ويلاحظ أن هذا الزواج شرعي بكل معنى الكلمة، فالولي للفتاة موجود، وكذا شهود العدل حضور، وهذا مطابق لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل”، وهو إضافة إلى ذلك موثق في المحكمة الشرعية، وأما مسألة تنازل الزوجة عن بعض حقوقها، فهو يرجع لمسألة أن من حق الإنسان أن يتنازل عما يملك، من دون كراهية وضغط. وقبل بيان الحكم الشرعي لزواج المسيار، لا بد من تناول دوافعه وما يميزه عن غيره من أنواع الزواج. ثانياً: الدوافع الرئيسية لزواج المسيار. أهمها: 1- دخول الفتاة مرحلة العنوسة، فالفتاة بعد سن العنوسة لا تمانع في الزواج من رجل متزوج ولديه أطفال، وذلك لأنها ترغب بالولد. 2- ثراء بعض فئات المجتمع، وبخاصة حين تتمتع بعض الفتيات بهذا الثراء، ما يجعل الزواج بها مرغوباً، ويدفعها من ثم لطلب الزواج ممن تراه أهلاً لها من الرجال، بنفسها، إن خافت أن يفوتها قطاره، من دون أن تستشعر حرجاً في ذلك. ثالثاً: الفروقات بين زواج المسيار وغيره من أنواع الزواج: 1- الزواج العرفي: هناك صورتان للزواج العرفي في مجتمعاتنا العربية، إحداهما مباحة صحيحة، والأخرى ممنوعة محرمة. أما المباحة فهي أن يقع الزواج بوجود الولي والشهود، لكن لا يوثق بالمحكمة الشرعية. فالحقوق هنا محفوظة بسبب وجود الولي، واستفاضة الشهود، لقوله صلى الله عليه وسلم “لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل”. ولأن اشتراط الولي إن لم يكن واجباً فهو مستحب مرغوب فيه. فيما أن الصورة الممنوعة تتمثل في أن يتفق الشاب والفتاة على الارتباط ببعضهما، من دون وجود الولي أو الشهود، وطبعاً لا يوثق هذا الزواج في المحكمة الشرعية، وغالباً ما يقع هذا الزواج نتيجة جهل الفتاة وقلة الوازع الديني عند الطرفين، وانصراف الأهل عن المراقبة غير المباشرة، ما يدفع الشاب للتصرف كأنه ذئب بشري، همّه أن يفترس ضحيته في أسرع وقت، بورقة خارجية سرعان ما يمزقها بعد قضاء الوطر، فهي غير معترف بها قانونياً، ما يجعل حقوق الفتاة تذهب أدراج الرياح، فلا يكون عندها زوج ولا إثبات نسب للأطفال إن وجدوا. 2- الزواج بنية الطلاق: وهو زواج شرعي تام الأركان والشروط، موثق بالمحكمة الشرعية، لكن الزوج يضمر فيه (وهي مسألة قلبية غير ظاهرة) طلاق زوجته بعد مدة معينة، من دون علمها، إذ لو كانت تعلم، لما قبلت الزواج. هذا الزواج محرم شرعاً على الزوج، ولا إثم فيه على الزوجة أبداً لعدم علمها. على أن من الممكن أن تكون النية مضمرة من قبل الزوجة أيضاً. 3- زواج المتعة: وفيه يتزوج الرجل من المرأة لمدة معينة، مقابل مبلغ محدد مسبقاً، وهذا حكمه التحريم، لأنه مخالف لمقاصد الزواج بالتأقيت، فعقد الزواج لا يجوز فيه التأقيت أبداً، فيكون هذا الزواج بمثابة زنا مقنع. لقد حرم الشرع الإسلامي كل ما يلحق ضرراً بالذكر أو الأنثى أو حتى بالطفل الذي لم يولد بعد، لأن الهدف من الحكم الشرعي هو إقامة الحياة السوية للبشر من دون تكلف أو عسر، ومن ذلك تحريمه الزواج العرفي والزواج بنية الطلاق وزواج المتعة، لأنها جميعا حيلة لممارسة الحرام، تمنع الاستقرار الأسري المطلوب، ولا تتيح بالتناسل الطبيعي. أما حكم زواج المسيار، فهو أن بعض الفقهاء منعوه، لكن الأكثرية قالوا بجوازه، ولكن بشروط منها: 1- أن لا يكون المسيار هو الزواج الأول للرجل، كي لا يُتخذ طريقاً للزنا. 2- أن تكون الفتاة دخلت سن العنوسة، أما ما قبل ذلك فلا يجوز. 3- أن يوثق الزواج في المحكمة الشرعية، وبحضور الولي والشاهدين. مقالات ممكن أن تعجبك :
المصدر: الإبداع الفضائي - من قسم: المواضيع الإسلامية |
رقم المشاركة : [2] | ||
| رد: حكم شرعي لزواج المسيار زواج المسيار حرام وهو كالزنا ولكن بلباس شرعي الشيخ ابن باز (( حرّم زواج المسيار )) ... ولم يقل بجوازه قبل وفاته ... قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: (فصل ما بين الحلال والحرام الدف والصوت في النكاح) ... كما قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) ... ولمن لا يعرف ما هو زواج المسيار ... فهو عبارة عن اتفاق بين الرجل والمرأة بحيث يأتي الرجل إلى المرأة فقط ليمارس معها الجنس ثم يذهب ... ... ولا أتوقع أن من لديها ذرة من كرامة تقبل بهذا النوع من الزواج ... -------------------------------------------------------------------------------- سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن الفرق بين الزواج المسيار والزواج الشرعي والشروط الواجب توافرها لزواج المسيار في مجلة الدعوة عدد1693 في 12 / 2 / 1420 هـ فأجاب رحمه الله: الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي وأن يحذر ما يخالف ذلك سواء سمي زواج مسيار أو غير ذلك . ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان فإذا كتمه الزوجان لم يصح ، لأنه والحال ما ذكر أشبه بالزنا ، والله ولي التوفيق . ا.هـ وقد نشر في مجموع فتاوى ومقالات الجزء 20 ص431 وفي محاضرة عنوانها (صفات المؤمنين) وفي بعض التسجيلات (لتكن كذلك) قال السائل: ماحكم زواج مايسمى بزواج المسيار؟ فأجاب الشيخ ابن باز رحمه الله: المسيار مايجوز زواج المسيار مايجوز لابد أن يكون الزواج شرعي يشتمل على الشروط والأركان والإعلان لابد من كونه زواجاً معلناً ليس فيه خفاء وأن يكون مشتمل على الشروط والأركان, أما زواج يسمى مسيار أو غير مسيار يكون فيه خلل ويكون فيه خفاء وسريه يشبه الزنا مايجوز هذا,,, انتهى الوجه ب من شريط (لتكن كذلك) وقد سئل الشيخ عدة أسئلة غير مرة عن حكم المسيار في دروس كتاب النكاح من بلوغ المرام فتوقف في ذلك. وقد سئل الشيخ عمر العيد عن إختيار الشيخ في ذلك آخر حياته فقال الشيخ: أن من مفاسده في وقتنا هذا - وهذا ما يعلمه أهل الحسبة - أن المرأة كلما دخل عليه مشبوه ولاحظ الجيران ذلك أجابت بأنه مسيار! -------------------------------------------------------------------------------- وقد سئل الشيخ الألباني رحمه الله عنه فأفتى بحرمته وذلك لسببين: أ. تخلف القصد الأعظم من النكاح وهو السكن والمودة. ب. ضياع الأولاد في حال تقدير الله لذلك. -------------------------------------------------------------------------------- ومن الذين قالوا بعدم إباحته أيضاً: الشيخ عبد العزيز المسند، المستشار بوزارة التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية والداعية المعروف بالمملكة. وحمل عليه بشدة وأوضح أنه ضحكة ولعبة ومهانة للمرأة، ولا يقبل عليه إلا الرجال الجبناء، فيقول: "زواج المسيار ضحكة ولعبة.. فزواج المسيار لا حقيقة له، وزواج المسيار هو إهانة للمرأة، ولعب بها..، فلو أبيح أو وجد زواج المسيار لكان للفاسق أن يلعب على اثنتين وثلات وأربع وخمس.. وهو وسيلة من وسائل الفساد للفساق... وأستطيع أن أقول: إن الرجال الجبناء هم الذين يتنطعون الآن بزواج المسيار. -------------------------------------------------------------------------------- ومن الذين قالوا بعدم إباحة هذا الزواج أيضاً: الدكتور عجيل جاسم النشمي، عميد كلية الشريعة بالكويت سابقاً فهو يرى أن زواج المسيار عقد باطل وان لم يكن باطلاً فهو عقد فاسد. واستدل على ذلك بستة أدلة: 1) أن هذا الزواج فيه استهانة بعقد الزواج، وإن الفقهاء القدامى لم يتطرقوا إلى هذا النوع، وأنه لا يوجد فيه أدنى ملمس من الصحة. 2) أن هذا العقد قد يتخذ ذريعة إلى الفساد، بمعنى أنه ممكن أن يتخذه أصحاب المآرب شعارا لهم، فتقول المرأة أن هذا الرجل الذي يطرق الباب هو زوجي مسيار وهو ليس كذلك. وسد هذا الباب يعتبر من أصول الدين. 3) أن عقد زواج المسيار يخالف مقاصد الشريعة الإسلامية التي تتمثل في تكوين أسرة مستقرة. 4) أن عقد زواج المسيار يتم بالسر في الغالب، وهذا يحمل من المساوئ ما يكفي لمنعه. 5) أن المرأة في هذا الزواج عرضة للطلاق إذا طالبت بالنفقة وقد تنازلت عنها من قبل. 6) أن هذا الزواج يترتب عليه الإثم بالنسبة للزوج لوقوع الضرر على الزوجة الأولى، لأنه سيذهب إلى الزوجة الثانية دون علمها وسيقضي وقتاً ويعاشر هذه الزوجة على حساب وقت وحق الزوجة الأولى في المعاشرة. -------------------------------------------------------------------------------- ومن الذين قالوا بعدم إباحته أيضاً: الدكتور محمد الزحيلي، وساق أدلته لهذا الرأي فيقول: أرى منع هذا الزواج وتحريمه لأمرين: أولهما أنه يقترن ببعض الشروط التي تخالف مقتضى العقد وتنافي مقاصد الشريعة الإسلامية في الزواج، من السكن والمودة ورعاية الزوجة أولاً، والأسرة ثانياً، والإنجاب وتربية الأولاد، ووجوب العدل بين الزوجات، كما يتضمن عقد الزواج تنازل المرأة عن حق الوطء، والإنفاق وغير ذلك.. وثانيهما أنه يترتب على هذا الزواج كثير من المفاسد والنتائج المنافية لحكمة الزواج في المودة والسكن والعفاف والطهر، مع ضياع الأولاد والسرية في الحياة الزوجية والعائلية وعدم إعلان ذلك، وقد يراهم أحد الجيران أو الأقارب فيظن بهما الظنون.. ويضاف إلى ذلك أن زواج المسيار هو استغلال لظروف المرأة، فلو تحقق لها الزواج العادي لما قبلت بالأول، وفيه شيء من المهانة للمرأة. -------------------------------------------------------------------------------- ومن الذين قالوا بعدم إباحته أيضاً: الدكتور محمد عبد الغفار الشريف، عميد كلية الشريعة الإسلامية والدراسات الإسلامية بالكويت، وفي ذلك يقول: "زواج المسيار بدعة جديدة، ابتدعها بعض ضعاف النفوس، الذين يريدون أن يتحللوا من كل مسئوليات الأسرة، ومقتضيات الحياة الزوجية، فالزواج عندهم ليس إلا قضاء الحاجة الجنسية، ولكن تحت مظلة شرعية ظاهريا، فهذا لا يجوز عندي- والله أعلم- وإن عقد على صورة مشروعة". واستدل على رأيه هذا بأمور منها: أن هذا الزواج يتنافى ومقاصد الزواج، قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} (الروم:21). وتساءل: فأين السكن بالنسبة للمرأة القلقة، التي لا تعلم متى سيطلقها هذا الزوج بعد قضاء شهواته ونزواته معها؟ علاوة على ما فيه من سرية -تعود بالبطلان على العقد عند بعض الفقهاء- وهذه السرية تضع الإنسان في موضع ريبة، وقد تكون وسيلة لبعض ضعيفات النفوس أن يقعن في المحرمات، ثم إن سئلن عن جرمهن ادعين زواج المسيار. -------------------------------------------------------------------------------- ومن الذين قالوا بعدم إباحته أيضا الدكتور إبراهيم فاضل الدبو الأستاذ بكلية الشريعة والقانون بسلطنة عمان، وساق أدلته على عدم الإباحة وفي ذلك يقول: "أميل إلى القول بحرمة زواج المسيار لأنه لا يحقق الغرض الذي يقصده الشارع من تشريع الزواج، كما أنه ينطوي على الكثير من المحاذير إذ قد تتخذه بعض النسوة وسيلة لارتكاب الفاحشة بدعوى أنها متزوجة مسيار، وإذا قيل بأن زواج المسيار عقد استكمل أركانه وشروطه فلماذا يحرم؟ فإنه يجاب على ذلك بأن نكاح المحلل والمحلل له قد استكمل العقد فيه أركانه وشروطه أيضاً، إلا أن الفقهاء أفتوا بحرمته سدا للذرائع، وسد الذريعة أصل من أصول الشريعة قال به كثير من الفقهاء". -------------------------------------------------------------------------------- وكذلك قال بعدم إباحته الدكتور جبر الفضيلات، والدكتور علي القرة داغي ويرى كل من الدكتور عبد الله الجبوري والدكتور عمر سليمان الأشقر عدم قبوله شرعاً. ومن الذين قالوا بعدم إباحته أيضاً الدكتور محمد الراوي- عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف. وفي ذلك يقول: "المسيار هذا.. ليس من الزواج في شيء!!! لأن الزواج: السكن، والمودة، والرحمة، تقوم به الأسرة، ويحفظ به العرض، وتصان به الحقوق والواجبات | |
| ||
رقم المشاركة : [3] | ||
| رد: حكم شرعي لزواج المسيار حكم الشرع في زواج المسيار بسم الله الرحمن الرحيم | |
| ||
رقم المشاركة : [4] | ||
| رد: حكم شرعي لزواج المسيار حكم زواج المسيار لابن باز والفوزان سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن الفرق بين الزواج المسيار والزواج الشرعي والشروط الواجب توافرها لزواج المسيار في مجلة الدعوة عدد1693 في 12 / 2 / 1420 هـ فأجاب رحمه الله: الواجب على كل مسلم أن يتزوج الزواج الشرعي وأن يحذر ما يخالف ذلك سواء سمي زواج مسيار أو غير ذلك . ومن شرط الزواج الشرعي الإعلان فإذا كتمه الزوجان لم يصح * لأنه والحال ما ذكر أشبه بالزنا * والله ولي التوفيق . ا.هـ وقد نشر في مجموع فتاوى ومقالات الجزء 20 ص431 وفي محاضرة عنوانها (صفات المؤمنين) وفي بعض التسجيلات (لتكن كذلك) قال السائل: ماحكم زواج مايسمى بزواج المسيار؟ فأجاب الشيخ ابن باز رحمه الله: المسيار مايجوز زواج المسيار مايجوز لابد أن يكون الزواج شرعي يشتمل على الشروط والأركان والإعلان لابد من كونه زواجاً معلناً ليس فيه خفاء وأن يكون مشتمل على الشروط والأركان, أما زواج يسمى مسيار أو غير مسيار يكون فيه خلل ويكون فيه خفاء وسريه يشبه الزنا مايجوز هذا,,, انتهى الوجه ب من شريط (لتكن كذلك) وقد سئل الشيخ عدة أسئلة غير مرة عن حكم المسيار في دروس كتاب النكاح من بلوغ المرام فتوقف في ذلك. حول زواج المسيار-لفضيلة الشيخ:صالح الفوزان- من محاضرة(تكريم الإسلام للمرأة) الجمعة 7-4-1427 هـ يقول الشيخ حفظه الله: لما راءوا أن الزواج يعوقها لان الزواج سيترتب عليه أنها تبقى في بيت الزوجية وأنها تحمل وتلد وتربي أولادها وهذا يعوقها عما يريدون.... قالوا: زواج المسيار.... زواج المسيار.. تزوج لها واحد يمر عليها في ليلا أو نهارا وقد لايعلم الناس أنها زوجا لها! فيتهمونها ويتهمونه يمر عليها لأجل قضاء الشهوة فقط وأما الرقاب عليها؟ وأما رعاية الزوج لأولاده منها؟ وأما أنه يراقبها أين تذهب؟كل هذا يزول مع زواج المسيار...فتصبح حرة لا علاقة لزوجها بها ألا هذه الساعة التي يأتي لقضاء الشهوة كالبهيمة كالبهائم والعياذ بالله هكذا يريدون وهكذا يقصدون ولكن نسأل الله عزوجل أن يكف شرهم عن المسلمين.انتهى كلام الشيخ | |
| ||
الكلمات الدلالية |
الأصدار |
أدوات الموضوع | |
|